1.علّامه مجلسى مى‏نويسد: يعنى به لذّت‏هاى دنيا اعتنا نمى‏كند و در پى كمال آنها نيست؛ بلكه تنها به نماز اوّل وقتش مى‏انديشد و آن را بر بقيّه لذّت‏ها مقدّم مى‏دارد، يا اين كه معناى حديث ، آن است كه امكان [ و فرصت ] خوشى كامل را ندارد.

2.مَنِ اهتَمَّ بِمَواقيتِ الصَّلاةِ لَم يَستَكمِل لَذَّةَ الدُّنيا (الكافى : ج ۳ ص ۲۷۵ ح ۹ ، وسائل الشيعة : ج ۳ ص ۸۶ ح ۹) .

3.قُلتُ لِأَبي عَبدِاللَّهِ عليه السلام : اُدعُ اللَّهَ لَنا ، فَقالَ : اللَّهُمَّ ارزُقهُم صِدقَ الحَديثِ ، وأداءَ الأَمانَةِ ، وَالمُحافَظَةَ عَلَى الصَّلَواتِ (الكافى : ج ۲ ص ۵۸۰ ح ۱۳ ، مصباح المتهجّد : ص ۲۷۱ ح ۳۸۱) .

4.يا بُنَيَّ ، لا يَكُنِ الدّيكُ أكيَسَ مِنكَ وأكثَرَ مُحافَظَةً عَلَى الصَّلَواتِ ؛ ألا تَراهُ عِندَ كُلِّ صَلاةٍ يُؤَذِّنُ لَها ، بِالأَسحارِ يُعلِنُ بِصَوتِهِ وأنتَ نائِمٌ؟! (إرشاد القلوب : ص ۷۲ ؛ المصنّف لعبد الرزّاق : ج ۱۰ ص ۴۱۴ ح ۱۹۵۳۹) .

1.كُنّا مَرَّةً رُعاةَ الإِبِلِ ، فَصِرنَا اليَومَ رُعاةَ الشَّمسِ (الأمالى ، مفيد : ص ۱۳۶ ح ۵ ، بحار الأنوار : ج ۸۳ ص ۹ ح ۵) .

2.إنَّ خِيارَ عِبادِ اللَّهِ الَّذينَ يُراعونَ الشَّمسَ وَالقَمَرَ وَالنُّجومَ وَالأَظِلَّةَ لِذِكرِ اللَّهِ (المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۱۱۵ ح ۱۶۳ ، السنن الكبرى : ج ۱ ص ۵۵۸ ح ۱۷۸۱) .

3.حافِظوا عَلَى الصَّلَواتِ الخَمسِ في أوقاتِها ؛ فَإِنَّها مِنَ اللَّهِ - جَلَّ وعَزَّ - بِمَكانٍ (تحف العقول : ص ۱۵۲ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۹۳ ح ۲) .