1.حَسبُ الرَّجُلِ من دينِهِ كَثرَةُ مُحافَظَتِهِ عَلى‏ إقامَةِ الصَّلَواتِ (تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۲۲) .

2.مَن صَلَّى الصَّلاةَ لِوَقتِها ، وأسبَغَ لَها وُضوءَها ، وأتَمَّ لَها قِيامَها وخُشوعَها ورُكوعَها وسُجودَها ، خَرَجَت وهِيَ بَيضاءُ مُسفِرَةٌ تَقولُ : حَفِظَكَ اللَّهُ كَما حَفِظتَني (المعجم الأوسط : ج ۳ ص ۲۶۳ ح ۳۰۹۵ ، تفسير الفخر الرازى : ج ۲۳ ص ۸۴) .

3.مقصود ، آن است كه به هنگام قضاى حاجت، اگر پاشنه و قسمت عقب پا نجس شد، آن را پاك كنيد و به وضو كه در آن فقط روى پا را مسح مى‏كنيد، بسنده نكنيد (ر. ك: منتهى المطلب، علّامه حلّى: ج ۲ ص ۶۸) . (م).

4.صَلّى‏ رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله بِأَصحابِهِ ، ثُمَّ جَلَسَ في طائِفَةٍ مِنهُم ، فَدَخَلَ رَجُلٌ فَقامَ يُصَلّي ، فَجَعَلَ يَركَعُ ويَنقُرُ في سُجودِهِ . فَقالَ النَّبِيُّ صلى اللَّه عليه وآله : أتَرَونَ هذا؟ مَن ماتَ عَلى‏ هذا ماتَ عَلى‏ غَيرِ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ ؛ يَنقُرُ صَلاتَهُ كما يَنقُرُ الغُرابُ الدَّمَ . إنَّما مَثَلُ الَّذي يَركَعُ ويَنقُرُ في سُجودِهِ كَالجائِعِ لا يَأكُلُ إلَّا التَّمرَةَ وَالتَّمرَتَينِ ، فَماذا تُغنِيانِ عَنهُ؟! فَأَسبِغُوا الوُضوءَ ، وَيلٌ لِلأَعقابِ مِنَ النّارِ ، أتِمُّوا الرُّكوعَ وَالسُّجودَ (صحيح ابن خزيمة : ج ۱ ص ۳۳۲ ح ۶۶۵ ، السنن الكبرى : ج ۲ ص ۱۲۷ ح ۲۵۷۳) .

1.عَلَيكُم بِالصَّلاةِ وَالعِبادَةِ ، عَلَيكُم بِالوَرَعِ (الأمالى ، مفيد : ص ۲۷۰ ح ۱ ، الأمالى ، طوسى : ص ۳۳ ح ۳۳) .

2.كونوا دُعاةً لِلنّاسِ بِغَيرِ ألسِنَتِكُم ، لِيَرَوا مِنكُمُ الوَرَعَ وَالاِجتِهادَ والصَّلاةَ وَالخَيرَ ؛ فَإِنَّ ذلِكَ داعِيَةٌ (الكافى : ج ۲ ص ۷۸ ح ۱۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۰ ص ۳۰۳ ح ۱۳) .

3.سوره بقره ، آيه ۲۳۸ : (حَفِظُواْ عَلَى الصَّلَوَ تِ وَالصَّلَوةِ الْوُسْطَى‏ وَقُومُواْ لِلَّهِ قَنِتِينَ) .

4.سوره مؤمنون ، آيه ۹ و ۱۰ : (وَ الَّذِينَ هُمْ عَلَى‏ صَلَوَ تِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُوْلَائِكَ هُمُ الْوَ رِثُونَ) .

5.سوره نور : آيه ۳۷ .

6.كانوا أصحابَ تِجارَةٍ ، فَإِذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ تَرَكُوا التِّجارَةَ وَانطَلَقوا إلَى الصَّلاة ، وهُم أعظَمُ أجراً مِمَّن لَم يَتَّجِر (كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۱۹۲ ح ۳۷۲۰ ، مجمع البيان : ج ۷ ص ۲۲۷) .