1.ألا ومَن أحَبَّ عَلِيّاً يَقبَلُ اللَّهُ صَلاتَهُ وصِيامَهُ وقِيامَهُ ، وَاستَجابَ اللَّهُ لَهُ دُعاءَهُ (بشارة المصطفى : ص ۳۷ ، فضائل الشيعة : ص ۴۱ ح ۱) .

2.كُنتُ أنَا وأبو ذَرٍّ وسَلمانُ وزَيدُ بنُ ثابِتٍ وزَيدُ بنُ أرقَمَ عِندَ النَّبِيِّ صلى اللَّه عليه وآله، ودَخَلَ الحَسَنُ وَالحُسَينُ عليهما السلام فَقَبَّلَهُما رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله ، وقامَ أبو ذَرٍّ فَانكَبَّ عَلَيهِما وقَبَّلَ أيدِيَهُما ثُمَّ رَجَعَ فَقَعَدَ مَعَنا، فَقُلنا لَهُ سِرّاً : رَأَيتَ رَجُلاً شَيخاً مِن أصحابِ رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله يَقومُ إلى‏ صِبيَّينَ مِن بَني هاشِمٍ فَيَنكَبُّ عَلَيهِما ويُقَبِّلُ أيدِيَهُما؟! فَقال : نَعَم ، لَو سَمِعتُم ما سَمِعتُ فيهِما مِن رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله لَفَعَلتُم بِهِما أكثَرَ مِمّا فَعَلتُ . قُلنا : وماذا سَمِعتَ يا أبا ذَرٍّ؟ قالَ : سَمِعتُهُ يَقولُ لِعَلِيٍّ ولَهُما : يا عَلِيُّ ، وَاللَّهِ لَو أنَّ رَجُلاً صَلّى‏ وصامَ حَتّى‏ يَصيرَ كَالشَّنِّ البالي ، إذاً ما نَفَعَ صَلاتُهُ وصَومُهُ إلّا بِحُبِّكُم (كفاية الأثر : ص ۷۰، إرشاد القلوب : ص ۴۱۵) .

1.در يك نسخه ، «يك سوم» آمده است .

2.إنَّ العَبدَ لَيُصَلِّي الصَّلاةَ ، لا يُكتَبُ لَهُ سُدُسُها ولا عُشرُها ، وإنَّما يُكتَبُ لِلعَبدِ مِن صَلاتِهِ ما عَقَلَ مِنها (عوالى اللآلى : ج ۱ ص ۳۲۵ ح ۶۵ ، بحار الأنوار : ج ۸۴ ص ۲۴۹ ح ۴۱) .

3.اِشغَل قَلبَكَ بِصَلاتِكَ ؛ فَإِنَّهُ لا يُقبَلُ مِن صَلاتِكَ إلّا ما أقبَلتَ عَلَيهِ مِنها بِقَلبِكَ ، حَتّى‏ إنَّهُ رُبَّما قُبِلَ مِن صَلاةِ العَبدِ رُبُعُها أو ثُلُثُها أو نِصفُها (كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۳۰۳ ح ۹۱۶، المحاسن : ج ۲ ص ۳۳ ح ۱۱۰۵) .

4.إنَّما لَكَ مِن صَلاتِكَ ما أقبَلتَ عَلَيهِ مِنها ، فَإِن أوهَمَها كُلَّها أو غَفَلَ عَن أدائِها ، لُفَّت فَضُرِبَ بِها وَجهُ صاحِبِها (الكافى : ج ۳ ص ۳۶۳ ح ۴ ، تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۳۴۲ ح ۱۴۱۷) .