1.إذا صَلّى‏ أحَدُكُم ولَم يَذكُرِ النَّبِيَّ صلى اللَّه عليه وآله وآلَهُ في صَلاتِهِ ، يَسلُكُ بِصَلاتِهِ غَيرَ سَبيلِ الجَنَّةِ (الكافى : ج ۲ ص ۴۹۵ ح ۱۹، المحاسن : ج ۱ ص ۱۷۹ ح ۲۸۰) .

2.اِفتِتاحُ الصَّلاةِ الوُضوءُ ، وتَحريمُهَا التَّكبيرُ ، وتَحليلُهَا التَّسليمُ (الكافى : ج ۳ ص ۶۹ ح ۲ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۳۳ ح ۶۸) .

3.... فَإِن قالَ [ قائِلٌ ] : فَلِمَ جُعِلَ التَّسليمُ تَحليلَ الصَّلاةِ ، ولَم يُجعَل بَدَلُهُ تَكبيراً أو تَسبيحاً أو ضَرباً آخَرَ ؟ قيلَ : لِأَنَّهُ لَمّا كانَ فِي الدُّخولِ فِي الصَّلاةِ تَحريمُ الكَلامِ لِلمَخلوقينَ وَالتَّوَجُّهُ إلَى الخالِقِ ، كانَ تَحليلُها كلامَ المَخلوقينِ وَالاِنتِقالُ عَنها وَابتِداءُ المَخلوقينَ فِي الكَلامِ إنَّما هُوَ بِالتَّسليمِ (عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۱۰۸ ح ۱ ، علل الشرائع : ص ۲۶۲ ح ۹) .

1.التَّشَهُّدُ فِي الرَّكعَتَينِ الاُولَيَينِ : الحَمدُ للَّهِ‏ِ ، أشهَدُ أن لا إله إلَّا اللَّهُ وَحدَهُ لا شَريك لَهُ ، وأشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ، وتَقَبَّل شَفاعَتَهُ في اُمَّتِهِ وَارفَع دَرَجَتَهُ (تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۹۲ ح ۳۴۴ ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۶۴) .

2.قُلتُ لِأَبِي الحَسَنِ عليه السلام : جُعِلتُ فِداكَ ، التَّشَهُّدُ الَّذي فِي الثّانِيَةِ يُجزي أن أقولَهُ فِي الرّابِعَةِ؟ قالَ : نَعَم (تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۱۰۱ ح ۳۷۷ ، الاستبصار : ج ۱ ص ۳۴۲ ح ۱۲۸۷) .

3.إذا جَلَستَ في صَلاتِكَ فَلا تَترُكَنَّ التَّشَهُّدَ وَالصَّلاةَ عَلَيَّ ؛ فَإِنَّها زَكاةُ الصَّلاةِ ، وسَلِّم عَلى‏ جَميعِ أنبِياءِ اللَّهِ ورُسلِهِ ، وسَلِّم عَلى‏ عِبادِ اللَّهِ الصّالِحينَ (سنن الدارقطنى : ج ۱ ص ۳۵۵ ح ۳ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۴۵۲ ح ۱۹۷۴۳) .