1.إنَّ اللَّهَ لَيَعجَبُ مِنَ الصَّلاةِ فِي الجَميعِ (مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۳۰۹ ح ۵۱۱۲ ، مجمع الزوائد : ج ۲ ص ۱۶۳ ح ۲۱۴۱) .

2.إنَّ صَلاةَ الرَّجُلِ مَعَ الرَّجُلِ أزكى‏ مِن صَلاتِهِ وَحدَهُ ، وصَلاتُهُ مَعَ الرَّجُلَينِ أزكى‏ مِن صَلاتِهِ مَعَ الرَّجُلِ ، وما كَثُرَ فَهُوَ أحَبُّ إلَى اللَّهِ تَعالى‏ (سنن أبى داود : ج ۱ ص ۱۵۲ ح ۵۵۴ ، سنن النسائى : ج ۲ ص ۱۰۵) .

3.صَلِّ صَلاةَ مُوَدِّعٍ كَأَنَّكَ تَراهُ ، فَإِن كُنتَ لا تَراهُ فَإِنَّهُ يَراكَ (عوالى اللآلى : ج ۱ ص ۱۱۰ ح ۱۵ ، التاريخ الكبير : ج‏۶ ص ۲۱۶) .

4.اُذكُرِ المَوتَ في صَلاتِكَ ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ إذا ذَكَرَ المَوتَ في صَلاتِهِ لَحَرِيٌّ أن يُحسِنَ صَلاتَهُ . وصَلِّ صَلاةَ رَجُلٍ لا يَظُنُّ أن يُصَلِّيَ صَلاةً غَيرَها (الفردوس : ج‏۱ ص‏۴۳۱ ح‏۱۷۵۵ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۵۲۴ ح ۲۰۰۷۹ و ج ۱۵ ص ۸۸۴ ح ۴۳۵۰۶) .

1.ثَلاثَةٌ يَشكونَ إلَى اللَّهِ عزّ وجلّ : مَسجِدٌ خَرابٌ لا يُصَلّي فيهِ أهلُهُ ، وعالِمٌ بَينَ جُهّالٍ ، ومُصحَفٌ مُعَلَّقٌ قَد وَقَعَ عَلَيهِ الغُبارُ لا يُقرَأُ فيهِ (الكافى : ج ۲ ص ۶۱۳ ح ۳ ، الخصال : ص ۱۴۲ ح ۱۶۳) .

2.سوره بقره ، آيه ۴۳ : (وَ أَقِيمُواْ الصَّلَوةَ وَ ءَاتُواْ الزَّكَوةَ وَ ارْكَعُواْ مَعَ الرَّ كِعِينَ) .

3.إنَّ الشَّيطانَ ذِئبُ الإِنسانِ كَذِئبِ الغَنَمِ ، يَأخُذُ الشّاةَ القاصِيَةَ وَالنّاحِيَةَ ، فَإِيّاكُم وَالشِّعابَ ، و عَلَيكُم بِالجَماعَةِ وَالعامَّةِ وَالمَسجِدِ (مسند ابن حنبل : ج ۸ ص ۲۳۸ ح ۲۲۰۹۰ ، المعجم الكبير : ج ۲۰ ص ۱۶۴ ح ۳۴۴) .

4.أتاهُ [ أي رسولَ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله ] رَجُلٌ أعمى‏ فَقالَ : يا رَسولَ اللَّهِ ، إنّي ضَريرُ البَصَرِ ورُبَّما أسمَعُ النِّداءَ ، ولا أجِدُ مَن يَقودُني إلَى الجَماعَةِ وَالصَّلاةِ مَعَكَ ، فَقالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى اللَّه عليه وآله : شُدَّ مِن مَنزِلِكَ إلَى المَسجِدِ حَبلاً وَاحضُرِ الجَماعَةَ (تهذيب الأحكام : ج ۳ ص ۲۶۶ ح ۷۵۳ ، وسائل الشيعة : ج ۵ ص ۳۷۷ ح ۱۰۷۰۴) .