عمّن ذكره ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : من ترك العشاء نقصت منه قوّة ، ولا تعود إليه .۱
۱۲۴. الكافي : علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن بعض أصحابه ، عن ذَرِيح ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : الشيخ لا يدع العشاء ولو بلقمة .۲
۱۲۵. الخصال : حدّثنا محمّد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه اللّه قال : حدّثني الحسن بن متّيل الدقّاق ، عن محمّد بنالحسين بن أبي الخطّاب ، عن ابن أبي عُمَير ، عن أبي عوف العِجليّ قال : سمعت أبا عبد اللَّه عليه السلام يقول : الوضوء قبل الطعام وبعده يزيد في الرزق .۳
۱۲۶. الكافي : عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير عن أبي عوف البجلي ، قال : سمعتُ أبا عبداللَّه عليه السلام يقول : الوضوء قبل الطعام وبعده يزيدان في الرزق . وروي أنّ رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله قال : أوّله ينفي الفقر ، وآخره ينفي الهمّ .۴
۱۲۷. المحاسن : أحمد بن أبي عبداللَّه البرقي الكابلي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن الوليد بن صبيح قال : تعشّينا عند أبي عبد اللَّه عليه السلام ليلةً جماعةً ، فدعا بوضوءٍ فقال : تعال حتّى نخالف المشركين الليلة نتوضّأ جميعاً .۵
۱۲۸. المحاسن : أحمد بن أبي عبداللَّه البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن مَرازِم قال : رأيت أباالحسن عليه السلام إذا توضّأ قبل الطعام لم يمسّ المنديل، وإذا توضّأ بعد الطعام مسّ المنديل.۶
۱۲۹. الأمالي : أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضّل قال : حدّثنا أبوالقاسم جعفر بن محمّد العلويّ الموسوي في منزله بمكّة سنة ثماني عشرة وثلاث مائة ، قال : أخبرنا أحمد بن زياد ، قال : حدّثناعبيد اللَّه بن أحمد بن نُهَيك ، قال : حدّثنا محمّد ابن أبي عُمَير ، عن هشام بن سالم ، عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عن علي عليهم السلام قال : قال رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : مَن سرّه أن يكثر خير بيته ، فليتوضّأ عند حضور طعامه ، ومن توضّأ قبل الطعام وبعده عاش
1.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۴۲۳ ، ح ۲۱۰ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۴۵ ، ح ۱۸ .
2.الكافي ، ج ۶ ، ص ۲۸۹ ، ح ۹ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۴۶ ، ح ۲۳ .
3.الخصال ، ص ۲۳ ، ح ۸۲ (باب الواحد) ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۵۲ ، ح ۲ .
4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۲۹۰ ، ح ۵ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۵۲ ، ح ۳ .
5.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۴۲۸ ، ح ۲۴۲ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۵۹ ، ح ۳۱ .
6.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۴۲۸ ، ح ۲۴۴ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۶۰ ، ح ۳۲ .