۹۹. المحاسن : أحمد بن أبي عبداللَّه البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن الوليد بن صبيح ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : ذُكر الرمّان فقال : المُزُّ۱ أصلح في البطن .۲
۱۰۰. المحاسن : أحمد بن أبي عبداللَّه البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن هشام بن سالم قال: سمعت أبا عبداللَّه عليه السلام يقول: مَن أكل رمّانةً على الريق أنارت قلبه أربعين يوماً.۳
۱۰۱. المحاسن : أحمد بن أبي عبداللَّه البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن عبيداللَّه الواسطيّ ، عن عجلان قال : تعشّيت مع أبي عبد اللَّه عليه السلام بعد عتمة ، وكان يتعشّى بعد العتمة ، فأُتي بخلٍّ وزيت ولحم بارد . قال : فجعل ينتف اللحم فيطعمنيه ويأكل هو الخلّ والزيت ، فقلت : أصلحك ، اللَّه تأكل الخلّ والزيت وتدع اللحم، فقال: إنّ هذا طعامنا وطعام الأنبياء .۴
۱۰۲. المحاسن : أحمد بن أبي عبداللَّه البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : ما أفقر بيت فيه الخلّ والزيت .۵
۱۰۳. المحاسن : أحمد أبي عبداللَّه البرقي، عن أبيه، عن ابن أبي عُمَير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: ما أقفَرَ بيت فيه خلّ. وبإسناده قال: ما أقفر مِن إدامٍ بيتٌ فيه الخلّ.۶
۱۰۴. الخصال : حدّثنا أبي رضى اللّه عنه قال : حدّثنا سعد بن عبد اللَّه ، عن أحمد بن محمّد البرقيّ ، عن أبيه ، عن أبي عبداللَّه ، عن ابن أبي عُمَير ، عمّن ذكره ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : كلوا البطّيخ ؛ فإنّ فيه عشر خصال مجتمعةً ؛ هو شحمة الأرض ، لا داء فيه ولا غائلة ، وهو طعام ، وهو شراب ، وهو فاكهة ، وهو ريحان ، وهو أُشنَان۷ ، وهو أُدْم ، ويزيد في الباه ،
1.رمّان مُزّ : بين الحلو والحامض ( الصحاح ، ج ۳ ، ص ۸۹۶ « مزز » ) .
2.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۵۴۳ ، ح ۸۴۱ ؛ الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۴ ، ح ۱۴ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۶۰ ، ح ۲۹ .
3.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۵۴۴ ، ح ۸۴۷ ؛ الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۴ ، ح ۱۱ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۶۱ ، ح ۳۵ .
4.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۴۸۲ ، ح ۵۱۸ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۸۰ ، ح ۷ قد مرّ الحديث في تاريخ الامام جعفر
5.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۴۸۳ ، ح ۵۲۴ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۸۱ ، ح ۱۳ .
6.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۴۸۶ ، ح ۵۴۶ ؛ الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۲۹ ، ح ۳ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۰۲ ، ح ۸ .
7.أُشنان - بضمّ الهمزة - ؛ قال في القاموس : هو نافع للجرب والحكّة ( مجمع البحرين ، ج ۲ ، ص ۹۸۰ « شنن » ) .