عنكم ، ويجيء الرجل لا أعرفه ولا أدري من هو فأقول جاء عن فلانٍ كذا وجاء عن فلانٍ كذا ، فأُدخل قولكم فيما بين ذلك . فقال لي : اصنع كذا فإنّي كذا أصنع .۱
۲۶. الكافي : عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن يونس بن عمّار ، عن سليمان بن خالد قال : قال أبو عبد اللَّه عليه السلام : يا سليمان ، إنّكم على دينٍ من كتمه أعزّه اللَّه ومن أذاعه أذلّه اللَّه .۲
۲۷. الكافي : عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن حسين بن عثمان ، عمّن أخبره ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : من أذاع علينا شيئاً من أمرنا ، فهو كمن قتلنا عمداً ولم يقتلنا خطأً .۳
۲۸. المحاسن : أحمد بن محمّد بن خالد، عن ابن أبي عُمَير ، عن حسين بن عثمان ، عمّن أخبره ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال: ما الناطق عنّا بما يكره أشدّ علينا مؤونةً من المذيع.۴
۲۹. الكافي : عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : ما أيسر ما رضي به الناس عنكم ، كُفُّوا ألسنتكم عنهم .۵
۳۰. الكافي : عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عُمَير ، عن أبي زياد النهديّ ، عن عبد اللَّه بن صالح ، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال : لا ينبغي للمؤمن أن يجلس مجلساً يُعصى اللَّه فيه ولايقدر على تغييره .۶
۳۱. الأمالي للصدوق : حدّثنا عليّ بن أحمد بن عبد اللَّه بن أحمد بن أبي عبداللَّه البرقي قال : حدّثنا أبي ، عن أحمد بن أبي عبد اللَّه ، عن أبي أيّوب سليمان بن المقبل المديني ، عن محمّد بن أبي عُمَير ، عن هشام بن سالم ، عن الصادق جعفر بن محمّد عليه السلام قال : من جالس لنا عائباً أو مدح لنا قالياً أو وصل لنا قاطعاً أو قطع لنا واصلاً أو والى لنا عدوّاً أو عاد
1.رجال الكشّي ، ج ۲، ص ۵۲۲ ، ح ۴۷۰ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۶، ص ۲۳۳، ح ۲۱۴۴۴.
2.الكافي ، ج ۲ ، ص ۲۲۲ ، ح ۳ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۶، ص ۲۳۵، ح ۲۱۴۴۷.
3.الكافي ، ج ۲ ، ص ۳۷۱ ، ح ۹ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۶، ص ۲۵۱، ح ۲۱۴۹۲.
4.المحاسن، ج ۱، ص ۲۵۶، ح ۲۸۸؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۶، ص ۲۵۲، ح ۲۱۴۹۵، مع اختلاف.
5.الكافي ، ج ۸ ، ص ۳۴۱ ، ح ۵۳۷ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۶، ص ۲۵۴، ح ۲۱۴۹۹.
6.الكافي ، ج ۲ ، ص ۳۷۴ ، ح ۱ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۶، ص ۲۶۰، ح ۲۱۵۱۲.