1.. شیخ صدوق، الاعتقادات، ص‌۴۳.

2.. پیشتر در بحث از مؤمن طاق به برخی از این موارد اشاره شد.

1.. «عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله صلی الله علیه و اله‌ مَا قَسَمَ اللَّهُ لِلْعِبَادِ شَيْئاً أَفْضَلَ مِنَ الْعَقْلِ فَنَوْمُ الْعَاقِلِ‏ أَفْضَلُ مِنْ سَهَرِ الْجَاهِلِ وَإِقَامَةُ الْعَاقِلِ أَفْضَلُ مِنْ شُخُوص‌الْجَاهِلِ وَلَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيّاً وَلَا رَسُولًا حَتَّى يَسْتَكْمِلَ الْعَقْلَ وَيَكُونَ عَقْلُهُ أَفْضَلَ مِنْ جَمِيعِ عُقُولِ أُمَّتِهِ» (کلینی، کافی، ج۱، ص‌۱۲- ۱۳)؛ همچنین در روایتی دیگر تلویحاً به این بحث اشاره شده است: «أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام‌ قَالَ: مَا كَلَّمَ رَسُولُ الله صلی الله علیه و اله‌ الْعِبَادَ بِكُنْهِ عَقْلِهِ قَطُّ وَقَالَ قَالَ رَسُولُ الله صلی الله علیه و اله‌ إِنَّا مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ أُمِرْنَا أَنْ نُكَلِّمَ النَّاسَ عَلَى‏ قَدْرِ عُقُولِهِمْ‏» (برقی، ‌المحاسن، ج۱، ص۱۹۱).

2.. «عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ علیه السلام‌ عَنِ التَّوْحِيدِ فَقُلْتُ أَتَوَهَّمُ شَيْئاً فَقَالَ نَعَمْ غَيْرَ مَعْقُولٍ‏ وَلَا مَحْدُودٍ فَمَا وَقَعَ وَهْمُكَ عَلَيْهِ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَهُوَ خِلَافُهُ لَا يُشْبِهُهُ شَيْ‏ءٌ وَلَا تُدْرِكُهُ الْأَوْهَامُ كَيْفَ تُدْرِكُهُ الْأَوْهَامُ وَهُوَ خِلَافُ مَا يُعْقَلُ وَخِلَافُ مَا يُتَصَوَّرُ فِي الْأَوْهَامِ» (کلینی، کافی، ج۱، ص۸۲).

3.. دربارۀ دیدگاه هشام در بحث محدودیت ذاتی عقل در شناخت ذات حق، نک: همان، ص۹۹-۱۰۰.

4.. مباحث و دیدگاه‌های متکلمان امامیه در مباحث صفات و اسماء الاهی شاهدی بر این ادعاست. برای نمونه‌ای از این اختلاف می‌توان به نقل کشّی مراجعه کرد: «جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ الْخَثْعَمِيِّ، قَالَ: اجْتَمَعَ هِشَامُ‏ بْنُ سَالِمٍ وَهِشَامُ بْنُ الْحَكَمِ وَجَمِيلُ بْنُ دَرَّاجٍ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَجَّاجِ وَمُحَمَّدُ بْنُ حُمْرَانَ وَسَعِيدُ بْنُ غَزْوَانَ وَنَحْوٌ مِنْ خَمْسَةَ عَشَرَ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِنَا فَسَأَلُوا هِشَامَ بْنَ الْحَكَمِ أَنْ يُنَاظِرَ هِشَامَ بْنَ سَالِمٍ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ التَّوْحِيدِ وَصِفَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَغَيْرِ ذَلِكَ لِيَنْظُرُوا أَيُّهُمَا أَقْوَى حُجَّةً فَرَضِيَ هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ أَنْ يَتَكَلَّمُ عَنْهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَيْرٍ وَرَضِيَ هِشَامُ بْنُ الْحَكَمِ أَنْ يَتَكَلَّمَ عَنْهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامٍ فَتَكَالَمَا وَسَاقَ مَا جَرَى بَيْنَهُمَا وَقَالَ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَجَّاجِ لِهِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ: كَفَرْتَ وَاللَّهِ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَأَلْحَدْتَ فِيهِ وَيْحَكَ مَا قَدَرْتَ أَنْ تُشَبِّهَ بِكَلَامِ رَبِّكَ إِلَّا الْعُودَ يُضْرَبُ‏ بِهِ! قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حُكَيْمٍ فَكَتَبَ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى علیه السلام‌ يَحْكِي لَهُ مُخَاطَبَتَهُمْ وَكَلَامَهُمْ وَيَسْأَلُهُ أَنْ يُعَلِّمَهُ مَا الْقَوْلُ الَّذِي يَنْبَغِي تَدِينُ‏ اللَّهَ بِهِ مِنْ صِفَةِ الْجَبَّارِ فَأَجَابَهُ فِي عَرْضِ كِتَابِهِ: فَهِمْتُ رَحِمَكَ اللَّهُ رَحِمَكَ اللَّهُ‏ إِنَّ اللَّهَ أَجَلُّ وَأَعْلَى وَأَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُبْلَغَ كُنْهُ صِفَتِهِ فَصِفُوهُ بِمَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ وَكُفُّوا عَمَّا سِوَى ذَلِك‏» (نک: شیخ طوسی، اختیار معرفة الرجال، ص۲۷۹- ۲۸۰).