1.. پیامبر خدا صلی الله علیه و اله: یا عَلِی، اُوصیكَ فی نَفسِكَ بِخِصالٍ فَاحفَظها عَنّی، ثُمَّ قالَ: اللّهمَّ أعِنهُ، أمَّا الاُولى: فَالصِّدقُ، ولا تَخرُجَنَّ مِن فیكَ كَذِبَةٌ أبَدا. وَالثّانِیةُ: الوَرَعُ، ولا تَجتَرِئ عَلى خِیانَةٍ أبَدا. وَالثّالِثَةُ: الخَوفُ مِنَ اللّه عَزَّ ذِكرُهُ كَأَنَّكَ تَراهُ. وَالرّابِعَةُ: كَثرَةُ البُكاءِ مِن خَشیةِ اللّه ؛ یبنى لَكَ بِكُلِّ دَمعَةٍ ألفُ بَیتٍ فِی الجَنَّةِ (الكافی، ج۸، ص۷۹، ح۳۳؛ تهذیب الأحكام، ج۹، ص۱۷۵، ح۷۱۳؛ المحاسن، ج۱، ص۸۱، ح۴۸؛ كتاب من لا یحضره الفقیه، ج۴، ص۱۸۸، ح۵۴۳۲؛ تاریخ الیعقوبی، ج۲، ص۹۴؛ بحار الأنوار، ج۶۹، ص۳۹۱، ح۶۸ ).

2.. امام علی علیه السلام: إنَّ لِأَهلِ الدّینِ عَلاماتٍ یعرَفونَ بِها: صِدقَ الحَدیثِ، وأداءَ الأَمانَةِ، ووَفاءً بِالعَهدِ، وصِلَةَ الأَرحامِ، ورَحمَةَ الضُّعَفاءِ، وقِلَّةَ المُراقَبَةِ لِلنِّساءِ ـ أو قالَ: قِلَّةَ المُواتاةِ لِلنِّساءِ ـ وبَذلَ المَعروفِ، وحُسنَ الخُلُقِ، وسَعَةَ الخُلُقِ، وَاتِّباعَ العِلمِ وما یقَرِّبُ إلَى اللّه عَزَّ وجَلَّ زُلفى، طوبى لَهُم وحُسنُ مَآبٍ (الكافی، ج۲، ص۲۳۹، ح۳۰؛ صفات الشیعة، ص۱۲۶، ح۶۶؛ الخصال، ص۴۸۳، ح۵۶؛ بحار الأنوار، ج۶۹، ص۳۶۴، ح۱).

3.. امام صادق علیه السلام: لا تَغتَرُّوا بِصلاتِهِم ولا بِصِیامِهِم ؛ فإنَّ الرجُلَ ربّما لَهِجَ بِالصلاةِ والصومِ حتّى‏ لَو تَرَكَهُ استَوحَشَ، ولكنِ اختَبِرُوهُم عِند صِدقِ الحَدیثِ وأداءِ الأمانَةِ (الكافی، ج۲، ص۱۰۴، ح۲).امام صادق علیه السلام: لا تَنظُروا إلى طولِ رُكوعِ الرَّجُلِ وسُجودِهِ؛ فَإِنَّ ذلِكَ شَیءٌ اعتادَهُ، فَلَو تَرَكَهُ استَوحَشَ لِذلِكَ ولكِنِ انظُروا إلى صِدقِ حَدیثِهِ وأداءِ أمانَتِهِ (الكافی، ج۲، ص۱۰۵، ح۱۲؛ بحار الأنوار، ج۷۱، ص۸، ح۱۰).

4.. امام باقر علیه السلام: سُئِلَ أمیرُ المُؤمِنینَ علیه السلام عَنِ الإِیمانِ فَقالَ: إنَّ اللّه عز و جل جَعَلَ الإِیمانَ عَلى أربَعِ دَعائِمَ: عَلَى الصَّبرِ وَالیقینِ وَالعَدلِ وَالجِهادِ ... وَالجِهادُ عَلى أربَعِ شُعَبٍ: عَلَى الأَمرِ بِالمَعروفِ وَالنَّهی عَنِ المُنكَرِ وَالصِّدقِ فِی المَواطِنِ وشَنَآنِ الفاسِقینَ، فَمَن أمَرَ بِالمَعروفِ شَدَّ ظَهرَ المُؤمِنِ، ومَن نَهى عَنِ المُنكَرِ أرغَمَ أنفَ المُنافِقِ وأمِنَ كَیدَهُ، ومَن صَدَقَ فِی المَواطِنِ قَضَى الَّذی عَلَیهِ، ومَن شَنِئَ الفاسِقینَ غَضِبَ للّهِ، ومَن غَضِبَ للّهِ غَضِبَ اللّه لَهُ، فَذلِكَ الإِیمانُ ودَعائِمُهُ وشُعَبُهُ (الكافی، ج۲، ص۵۰، ح۱؛ نهج البلاغة، حکمت ۳۱؛ الخصال، ص۲۳۱، ح۷۴).

5.. وعن طاووس الیمانی قال: سمعتُ علی بن الحسین علیهما السلام یقول: علامات المؤمن خمس. قلت: وما هنّ یا بن رسول اللّه؟ فقال علیه السلام: الورع فی الخلوة، والصدقة فی القلّة، والصبر عند المصیبة، والحلم عند الغضب، والصدق عند الخوف (الخصال، ص۲۶۹، ح۴؛ بحار الأنوار، ج۶۷، ص۲۹۳).

1.. فلاح السائل ـ لمّا سُئِلَ الصادِقُ علیه السلام عَنِ الصِّدقِ فَقالَ ما مَعناهُ ـ هُوَ أن لا تَختارَ عَلَى اللّه غَیرَهُ فَإِنَّهُ تَعالى قالَ (هُوَ اجتَباكُم) فإِذا كانَ اجتبَاكَ فَاجتَبِهِ أنتَ لآتَختَر عَلَیهِ هَواكَ ولا دُنیاكَ (فلاح السائل، ص۲۲۳، ح۱۲۵).

2.. امام کاظم علیه السلام: كَما لا یقومُ الجَسَدُ إلّا بالنَّفسِ الحَیةِ، فكذلِكَ لا یقومُ الدِّین إلّا بالنِّیةِ الصّادِقَةِ، ولا تَثبُتُ النِّیةُ الصّادِقَةُ إلّا بالعَقلِ (تحف العقول، ص۳۹۶).

3.. (لَّیسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ وَ لَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ ءَامَنَ بِاللّه وَ الْیوْمِ الْأَخِرِ وَ الْمَلَئِكَةِ وَ الْكِتَـبِ وَالنَّبِیینَ وَ ءَاتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِى الْقُرْبَى وَ الْیتَـمَى وَ الْمَسَـكِینَ وَ ابْنَ السَّبِیلِ وَ السَّائِلِینَ وَ فِى الرِّقَابِ وَ أَقَامَ الصَّلَوةَ وَ ءَاتَى الزَّكَوةَ وَ الْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَـهَدُواْ وَ الصَّـبِرِینَ فِى الْبَأْسَاءِ وَ الضَّرَّاءِ وَ حِینَ الْبَأْسِ أُوْلَئِكَ الَّذِینَ صَدَقُواْ وَ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ) (سورۀ بقره، آیۀ ۱۷۷).(وَ لَقَدْ فَتَنَّا الَّذِینَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَیعْلَمَنَّ اللّه الَّذِینَ صَدَقُوا وَ لَیعْلَمَنَّ الْكاذِبِینَ) (سورۀ عنکبوت، آیۀ ۲و۳).

4.. امام باقر علیه السلام: استجلب شدة التیقظ بصدق الخوف (تحف العقول، ص۲۸۵).

5.. (ربّ هب لی حکماً وأالحقنی بالصالحین وَ اجْعَل لِّى لِسَانَ صِدْقٍ فِى الْأَخِرِینَ) (سورۀ شعرا، آیۀ ۸۴).

6.. امام علی علیه السلام: الا فاصدقوا فإن اللّه مع الصادقین (کتاب من لا یحضره الفقیه، ج۱، ص۲۰۵، ح۶۱۳).

7.. پیامبر خدا صلی الله علیه و اله: أربَعٌ إذا كُنَّ فیكَ، فَلا عَلَیكَ ما فاتَكَ مِنَ الدُّنیا: حِفظُ أمانَةٍ وصِدقُ حَدیثٍ، وحُسنُ خَلیقَةٍ، وعِفَّةٌ فی طُعمَةٍ (مسند ابن حنبل، ج۲، ص۵۹۲، ح۶۶۶۴؛ شعب الإیمان، ج۴، ص۲۰۵، ح۴۸۰۱ و ص۳۲۱ ح۵۲۵۸؛ المستدرك على الصحیحین، ج۴، ص۳۴۹، ح۷۸۷۶؛ كنز العمّال، ج۱۵، ص۸۶۷، ح۴۲۴۵۲؛ معدن الجواهر، ص۳۹؛ نزهة الناظر، ص۱۵، ح۲۸؛ تنبیه الخواطر، ج۱، ص۹).