۴۸۵.سنن النِّسائي عن أبي أيُّوب الأنصاريِّ :قالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : مَن جاءَ يَعبُدُ اللّهَ وَلا يُشرِكُ بِهِ شَيئا، وَيُقِيمُ الصَّلاةَ ، وَيُؤتِي الزَّكاةَ ، وَيَجتَنِبُ الكَبائِرَ ، كانَ لَهُ الجَنَّةُ . فَسَأَلُوهُ عَنِ الكَبائِرِ ، فَقالَ : الإِشراكُ بِاللّهِ ، وَقَتلُ النَّفسِ المُسلِمَةِ ، وَالفِرارُ يَومَ الزَّحفِ . ۱
۴۸۶.الإمام الباقر عليه السلام :أَما تَرضَونَ أَن تُقِيمُوا الصَّلاةَ ، وَتُؤتُوا الزَّكاةَ ، وَتَكُفُّوا أَلسِنَتَكُم ، وَتَدخُلُوا الجَنَّةَ . ۲
۴۸۷.عنه عليه السلام :عَشرٌ مَن لَقِيَ اللّهَ عز و جل بِهِنَّ دَخَلَ الجَنَّةَ : شَهادَةُ أَن لا إِله إِلّا اللّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدا رَسُولُ اللّهِ ، وَالإِقرارُ بِما جاءَ مِن عِندِ اللّهِ عز و جل ، وَإِقامُ الصَّلاةِ ، وَإِيتاءُ الزَّكاةِ ، وَصَومُ شَهرِ رَمَضانَ ، وَحِجُّ البَيتِ ، وَالوَلايَةُ لِأَولِياءِ اللّهِ ، وَالبَراءَةُ مِن أَعداءِ اللّهِ ، وَاجتِنابُ كُلِّ مُسكِرٍ . ۳
۴۸۸.كتاب من لا يحضره الفقيه :قالَ سُلَيمانُ بنُ خالِدٍ لِلصّادِقِ عليه السلام : جُعِلتُ فِداكَ ، أَخبِرنِي عَنِ الفَرائِضِ الَّتِي فَرَضَ اللّهُ عز و جل عَلَى العِبادِ ما هِيَ؟ قالَ : شَهادَةُ أَن لا إِلهَ إِلّا اللّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدا رَسُولُ اللّهِ ، وَإِقامُ الصَّلَواتِ الخَمسِ ، وَإِيتاءُ الزَّكاةِ ، وَحَجُّ البَيتِ ، وَصِيامُ شَهرِ رَمَضانَ ، وَالوَلايَةُ ، فَمَن أَقامَهُنَّ وَسَدَّدَ وَقارَبَ ، وَاجتَنَبَ كُلَّ مُنكَرٍ دَخَلَ الجَنَّةَ . ۴
1.سنن النسائي : ج ۷ ص ۸۸ ، مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۱۳۱ ح ۲۳۵۶۱ بزيادة «ويصوم رمضان» بعد «الزكاة» ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۷۴ ح ۶۰ نحوه ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۵۴۳ ح ۷۸۱۶.
2.الكافي : ج ۸ ص ۲۸۹ ح ۴۳۴ عن الفضيل ، تأويل الآيات الظاهرة : ج ۲ ص ۷۰۳ ح ۳ عن الفضيل عن الإمام الصادق عليه السلام ، المحاسن : ج ۱ ص ۲۶۸ ح ۵۱۹ ، أعلام الدين : ص ۲۳۴ كلاهما عن مالك بن أعين الجهني عن الإمام الصادق عليه السلام ، شرح الأخبار : ج ۳ ص ۴۳۸ ح ۱۲۹۶ عن حمّاد بن أعين الجهني عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۷۱ ص ۲۸۳ ح ۳۷.
3.الخصال : ص ۴۳۲ ح ۱۵ ، ثواب الأعمال : ص ۳۰ ح ۱ ، المحاسن : ج ۱ ص ۷۷ ح ۳۸ ، بشارة المصطفى : ص ۲۶۹ كلّها عن الفضيل بن يسار ، بحار الأنوار : ج ۶۸ ص ۳۷۷ ح ۲۴.
4.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۲۰۴ ح ۶۱۲ ، المحاسن : ج ۱ ص ۴۵۲ ح ۱۰۴۱ ، بحار الأنوار : ج ۶۸ ص ۳۸۶ ح ۳۶.