برخى آثار آية اللّه سيّد حسن صدر

او در حوزه هاى گوناگون علوم ، چون: اصول، فقه، حديث، درايه، رجال، اخلاق، تاريخ و ... آثار فراوانى از خود به جاى گذاشته است . محقق كتاب نهاية الدراية ، از آن ميان ، نام ۸۲ كتاب و رساله را ذكر كرده است . بعضى از آنها عبارت اند از : ۱ . حدائق الاُصول ؛ ۲ . التعادل و التعارض و الترجيح ؛ ۳ . تعليقة على رسائل الشيخ الأنصارى ؛ ۴ . أحكام الشكوك الغير منصوصة ؛ ۵ . تبيين الإباحه ؛ ۶ . تحصيل الفروع الدينية فى فقه الإمامية ؛ ۷ . حواشى بر عروة الوثقى و نيز بر غاية القصوى و نجاة العباد و التبصرة ؛ ۸ . بيش از ده رساله فقهى در ابواب مختلف فقه ؛ ۹ . چند تعليقه بر بعضى رساله هاى شيخ انصارى؛ ۱۰ . بغية الوعاة فى طرق طبقات مشايخ الإجازات ؛ ۱۱ . التعليقة على منتهى المقال ؛ ۱۲ . تكملة أمل الآمل ؛ ۱۳. عيون الرجال ؛ ۱۴ . مختلف الرجال ؛ ۱۵ . نكت الرجال؛ ۱۶. رسالة فى السلوك ؛ ۱۷. تأسيس الشيعة الكرام لعلوم الإسلام؛ ۱۸ . الشيعة و فنون الإسلام؛ ۱۹ . البراهين الجلية فى ضلال ابن تيميّة؛ ۲۰ . الفرقة الناجية؛ ۲۱. قاطعة اللجاح فى تزييف أهل الاعوجاج ؛ ۲۲. محاسن الرسائل فى معرفة الأوائل؛ ۲۳ . وفيات الأعلام من الشيعة الكرام؛ ۲۴ . مجالس المؤمنين فى وفيات الأئمة المعصومين عليهم السلام .
در ميان تأليفات ايشان، ده اثر درباره حديث و مرتبط با آن ديده مى شود كه عبارت اند از: ۱ . أحاديث الرجعة ؛ ۲ . تحية أهل القبور بالمأثور؛ ۳ . تعريف الجنان فى حقوق الإخوان؛ ۴. الحقائق فى فضائل أهل البيت عليهم السلام من طريق الجمهور؛ ۵ . رسالة فى المناقب؛ ۶ . شرح وسائل الشيعة (كه يك جلد آن از ابتداى باب طهارت به چاپ رسيده است)؛ ۷ . صحيح الخبر فى الجمع بين الصلاتين فى الحضر ؛ ۸ . مفتاح السعادة و ملاذ العبادة ؛ ۹ . النصوص المأثورة ؛ ۱۰ . هداية النجدين و تفصيل الجندين . ^۱

۲ . نهاية الدراية

تأليف آية اللّه سيّد حسن صدر كاظمى .

نگاهى به زندگى آية اللّه سيّد حسن صدر

سيّد حسن صدر ، در ۲۹ رمضان ۱۲۷۲ ق ، در شهر كاظمين به دنيا آمد . پس از گذراندن مراحل اوّليه تعليم و تربيت، در خدمت علمايى چون باقر بن محمّد حسن آل ياسين و سيّد باقر بن سيّد حيدر و ميرزا باقر سلماسى ، دروس صرف و نحو و منطق را گذراند. دروس فقه و اصول را نيز در خدمت پدرش سيّد هادى صدر ، فرا گرفت و در هجده سالگى ، سطوح فقه و اصول را به پايان رساند. سپس به نجف اشرف عزيمت نمود و دروس كلام و حكمت را در محضر شيخ محمّد باقر شكى و شيخ محمّد تقى گلپايگانى فرا گرفت و در همين دوران ، به درجه اجتهاد ، نايل شد . سپس در سال ۱۲۹۷ق ، به سامرا هجرت نمود و به خدمت ميرزاى شيرازى رسيد و نزد وى ، جايگاه ويژه اى يافت. در سال ۱۳۱۴ق ، به شهر كاظمين بازگشت و به تبليغ و تدريس و تحقيق پرداخت و تأليفات بسيارى از خود به جا گذاشت . وى پس از وفات سيّد اسماعيل صدر ، در جايگاه اِفتا نشست و رساله عمليه او منتشر شد. سرانجام ، در سال ۱۳۵۴ ق ، پس از ۸۲ سال زندگى، درگذشت. ^۱