شايان ذكر است كه هر چند روش تفسير شهودى را مىتوان در كل ، يكى از روشهاى تفسير قرآن عنوان كرد ؛ ليكن از آنجا كه دليلى بر حجّيت كشف و شهود غير معصوم وجود ندارد ، استنادِ غير معصوم به اين منبع در تفسير قرآن ، در واقع ، تفسير به رأى محسوب مىشود و بر اين اساس ، تفسير شهودىِ صحيح و قابل قبول ، يكى از شاخههاى تفسير مأثور خواهد بود .
برخى نمونههايى كه تفسير شهودى ناميده شدهاند ، عبارت اند از :
۲۶۲ . العقل و فهم القرآن ، حارث بن اسد مُحاسبى بصرى (۱۶۵ - ۲۴۳ ق) ؛
۲۶۳ . تفسير القرآن العظيم ، ابو محمّد سهل بن عبد اللَّه تُسترى (۲۰۰ - ۲۸۳ق) ؛
۲۶۴ . حقائق التفسير ، ابو عبد الرحمان محمّد بن حسين بن موسى ازدى سُلّمى (۳۳۰ - ۴۱۲ق) ؛
۲۶۵ . لطائف الإشارات ، ابو القاسم عبد الكريم بن هوازن قُشَيرى نيشابورى (۳۷۶ - ۴۴۸ ق) ؛
۲۶۶ . تفسير خواجه عبد اللَّه انصارى (مندرج در كشف الأسرار) ، ابو اسماعيل عبد اللَّه بن محمّد بن على انصارى هروى (۳۹۶ - ۴۸۱ ق) ؛
۲۶۷ . كشف الأسرار ، رشيد الدين ابو الفضل ميبدى (زنده در ۵۳۰ق) ؛
۲۶۸ . بحر الحقائق و المعانى (التأويلات النجميّة) ، نجم الدين دايه (م ۶۵۴ ق) و تكمله علاء الدوله سمنانى (م ۷۳۶ق) بر آن ؛
۲۶۹ . عرايس البيان فى حقائق القرآن ، ابو محمّد شيرازى (م ۶۶۶ق) ؛