۲۸.عنه عليه السلام : البَشاشَةُ حِبالَةُ۱ المَوَدَّةِ .۲
۲۹.عنه عليه السلام : سَبَبُ المَحَبَّةِ البِشرُ .۳
۳۰.عنه عليه السلام : طَلاقَةُ الوَجهِ بِالبِشرِ وَالعَطِيَّةُ ، وفِعلُ البِرِّ وبَذلُ التَّحِيَّةِ ، داعٍ إلى مَحَبَّةِ البَرِيَّةِ . ۴
۳۱.دعائم الإسلام : عَن عَلِيٍّ عليه السلام أنَّهُ أوصى مِخنَفَ بنَ سُلَيمٍ الأَزدِيَّ وقَد بَعَثَهُ عَلَى الصَّدَقَةِ بِوَصِيَّةٍ طَويلَةٍ ، أمَرَهُ فيها بِتَقوَى اللَّهِ رَبِّهِ في سَرائِرِ اُمورِهِ وخَفِيّاتِ أعمالِهِ ، وأن يَلقاهُم بِبَسطِ الوَجهِ ولينِ الجانِبِ ...۵
۳۲.الإمام عليّ عليه السلام - في كِتابِهِ إلى مُحَمَّدِ بنِ أبي بَكرٍ حينَ قَلَّدَهُ مِصرَ - : اِخفَض لَهُم جَناحَكَ ، وألِن لَهُم جانِبَكَ ، وَابسُط لَهُم وَجهَكَ ، وآسِ۶ بَينَهُم فِي اللَّحظَةِ وَالنَّظرَةِ .۷
۳۳.عنه عليه السلام - في صِفَةِ المُؤمِنِ - : هُوَ الكَيِّسُ۸ الفَطِنُ ، بِشرُهُ في وَجهِهِ ، وحُزنُهُ في قَلبِهِ .۹
1.حبالة : هي ما يصاد بها ، من أيّ شيء كان (مجمع البحرين : ج ۱ ص ۳۵۵ «حبل») .
2.نهج البلاغة : الحكمة ۶ ، تحف العقول : ص ۲۰۲ وفيه «فخ» بدل «حبالة» ، مشكاة الأنوار : ص ۳۹۴ ح ۱۲۹۷ ، تنبيه الخواطر : ج ۱ ص ۳۱ ، بحارالأنوار : ج ۷۴ ص ۱۶۷ ح ۳۵ ؛ جواهر المطالب : ج ۲ ص ۱۶۷ وفيه «مخ» بدل «حبالة» .
3.غرر الحكم : ج ۴ ص ۱۲۶ ح ۵۵۴۶ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۸۲ ح ۵۰۹۰ وراجع : معدن الجواهر : ص ۴۶ .
4.غرر الحكم : ج ۴ ص ۲۵۹ ح ۶۰۳۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۱۸ ح ۵۵۴۱ .
5.دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۲۵۲ ، بحارالأنوار : ج ۶۹ ص ۸۵ ح ۷ وراجع : نهج البلاغة : الكتاب ۲۶ .
6.آسِ بين الناس : أي سَوِّ بينهم واجعل كلّ واحدٍ منهم إسوَةَ خصمه ( لسان العرب : ج ۱۴ ص ۳۵ « أسا » ) .
7.نهج البلاغة : الكتاب ۲۷ ، تحف العقول : ص ۱۷۷ نحوه ، بحارالأنوار : ج ۳۳ ص ۵۸۱ ح ۷۲۶ وراجع : مقاتل الطالبيين : ص ۷۱ وتفسير ابن كثير : ج ۶ ص ۳۴۱ وعدّة الداعي : ص ۱۴۷ .
8.الكيِّسُ : العاقِلُ ( النهاية : ج ۴ ص ۲۱۷ « كيس » ) .
9.الكافي : ج ۲ ص ۲۲۶ ح ۱ ، أعلام الدين : ص ۱۱۵ كلاهما عن عبداللَّه بن يونس عن الإمام الصادق عليه السلام ، نهج البلاغه : الحكمة ۳۳۳ وليس فيه صدره ، بحارالأنوار : ج ۶۷ ص ۳۶۵ ح ۷۰ ؛ تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۲۱ ص ۲۷۷ ح ۴۷۸ عن محمّد بن عليّ بن الحسين بن بشر الزاهد من دون إسناد إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام ، تاريخ دمشق : ج ۱۷ ص ۴۱۹ عن ذي النون بن إبراهيم من دون إسناد إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام وليس فيهما صدره .