۴۱.عنه صلی الله علیه و آله: أكثِروا مِنَ الصَّلاةِ عَلَيَّ يَومَ الجُمُعَةِ، فَإِنَّهُ يَومٌ تُضاعَفُ فیهِ الأَعمالُ.۱
۴۲.الإمام الباقر علیه السلام: إنَّ الأَعمالَ تُضاعَفُ يَومَ الجُمُعَةِ، فَأَكثِروا فيهِ مِنَ الصَّلاةِ وَالصَّدَقَةِ.۲
۴۳.عنه علیه السلام: إذا أرَدتَ أن تَتَصَدَّقَ بِشَيءٍ قَبلَ الجُمُعَةِ، فَأَخِّرهُ إلىٰ يَومِ الجُمُعَةِ.۳
۴۴.الإمام الصادق علیه السلام: كانَ أبي علیه السلام أقَلَّ أهلِ بَيتِهِ مالاً وأَعظَمَهُم مَؤونَةً، قالَ: وكانَ يَتَصَدَّقُ كُلَّ جُمُعَةٍ بِدينارٍ، وكانَ يَقولُ: الصَّدَقَةُ يَومَ الجُمُعَةِ تُضاعَفُ؛ لِفَضلِ يَومِ الجُمُعَةِ عَلى غَيرِهِ مِنَ الأيّامِ.۴
1.. مسند زيد: ص۱۵۶ عن الإمام زين العابدين عن آبائه علیهم السلام، جامع الأخبار: ص۱۵۷ ح۳۷۰، دعائم الإسلام: ج۱ ص۱۷۹، المهذّب للقاضي البراج(النسخة الالکترونیة): ج۱ ص۱۰۰، الأحکام ليحيى بن الحسين (النسخة الالکترونیة): ج۱ ص۱۲۳، بحار الأنوار: ج۸۹ ص۳۶۴ ح۵۶ وراجع السنن الکبری: ج۳ ص۳۵۳ ح۵۹۹۴.
2.. دعائم الإسلام: ج۱ ص۱۸۰، المهذّب للقاضي البراج(النسخة الالکترونیة): ج۱ ص۱۰۰، بحار الأنوار: ج۸۹ ص۳۶۵ ح۵۶.
3.. عدّة الداعي: ص۳۷، بحار الأنوار: ج۸۹ ص۲۷۴ ح۱۹.
4.. ثواب الأعمال: ص۲۲۰ ح۱ عن عبدالله بن بكير وغيره، بحار الأنوار: ج۴۶ ص۲۹۴ ح۲۳.