علوم حديث 15 - صفحه 179

بخش چهار. منابع مربوط به قواعد نقد متن

الف. كتاب ها

۱ .معرفة الحديث و تاريخ نشره و تدوينه و ثقافته عند الشيعة الامامية, محمدباقر البهبودى, تهران: مركز انتشارات علمى و فرهنگى, ۱۳۶۲ش, ۲۷۸ص.
در بخش دوم, مؤلف به الفاظ جرح پرداخته است (۶۷ـ ۹۸), در بخش سوم, روات ضعيف, معرّفى شده اند (۹۹ـ۲۳۹), در بخش چهارم و پنجم, نمونه هايى از موضوعات و نيز كتاب هاى ضعيف از حيث اسناد و متن, آورده شده است (۲۴۱ـ۲۷۴).
۲ .كتاب المستفاد من مبهمات المتن و الإسناد, أبوزرعة أحمد بن عبدالرحيم العراقى, تحقيق: عبدالرحمان عبدالحميد البر, جدّة: دارالوفاء للطباعة والنشر و التوزيع, ۱۴۱۴ق/۱۹۹۴م, ۳ج, الطبعة الأولى.
جلد اوّل, تحقيق در موضوع كتاب و حيات مؤلف است (۷ـ ۸۸); همچنين از صفحه ۹۱ تا پايان جلد اوّل, راجع به مبهمات سندى و متنيِ احاديث رسيده در ابواب: ايمان, علم, طهارت, صلات, جنائز, زكات, صيام و حج, بحث شده است (۹۱ـ۷۵۳). جلد دوم, در مبهمات احاديث رسيده در ابواب: بيوع, فرائض, نكاح, ايمان, رضاع, حضانت, حدود, قصاص و اسير است (۷۷۳ـ۱۳۳۳). جلد سوم, در باب مهمات احاديث رسيده در ابواب: قضا و شهادات, ادب, زهد, تفسير, قرائات, رؤيا, فتن, برّالوالدين, ادعيه و ذكر, علامات النبوة, مناقب, اخبارالأولين, ذكر قيامت, و زيادات ابن طاهر بحث شده است (۱۳۵۷ـ۱۷۹۲).
۳ .الحديث النبوى(ص) بين الرواية والدراية, جعفر السبحانى, قم: مؤسسة الامام الصادق(ع), ۱۴۱۹ق, ۷۲۵ص, الطبعة الأولى.
در مقدمه كتاب, ضمن بررسى كتب نقد حديث كه در آنها غالباً از نقد أسانيدْ بحث شده است, روش ديگرى كه كمتر بدان التفات گرديده, جهت نقدْ انتخاب شده است. در اين روش, هر روايت, به كتاب و سنّت متواتر يا مستفيض يا عقل حصيف و يا تاريخ   صحيح و يا اتّفاق أمّت, عرضه مى شود و چنانچه با هر يك از آنها مخالفت داشته باشد, طرد مى شود (۵۳). جهت موارد پنجگانه فوق, نمونه هايى هم آورده شده است (۵۴ـ۷۰). پس از آن, به عنوان نمونه, روايات چهل نفر از اصحاب, با همين روش, مورد بررسى قرار گرفته است (۷۵ـ۶۷۳).
۴ .الباعث الحثيث (شرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير), أحمد محمد شاكر, بيروت: موسسة الكتب الثقافية, ۱۴۰۸ق, ۱۹۰ص, الطبعة الثالثة.
در اين كتاب, در نوع هيجدهم از انواع الحديث, از «المعلّل من الحديث» و در نوع نوزدهم, از «المضطرب» و در نوع بيستم, از «معرفة المدرج», و در نوع بيست و دوم, از «المقلوب» ياد شده و تقسيم هر كدام به اسنادى و متنى, بيان شده است (۵۲ـ۶۷). در نوع بيست و يكم: «معرفة الموضوع المختلف المصنوع»,شناخت واضعان و اسباب وضع حديث, مورد بررسى قرار گرفته است (۶۱ـ۶۶). در نوع سى و پنجم: «معرفة ضبط ألفاظ الحديث متنا و اسناداً…», جهات تصحيف در اسناد و متن, بيان شده است (۱۲۷ـ۱۲۹).
۵ .قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث, محمد جمال الدين القاسمى (م۱۳۳۲ق), تحقيق: محمد بهجة البيطار, تقديم: محمد رشيد رضا, بيروت: دارالنفائس, ۱۴۰۷ق/۱۹۸۷م, ۴۷۲ص, الطبعة الأولى.
در مسئله سى و هفتم از باب چهارم, انواع مشترك مصطلحات حديث بين صحيح و حسن و ضعيف, يعنى مدرج و غريب و مصحّف و تقسيم هر كدام به حسب اسناد و متن, ذكر شده است (۱۲۸ـ۱۳۰). در مورد سى و هشتم از باب چهارم, در ذكر انواع مصطلحات مختص به ضعيف, به بحث منكر و معلّل و مقلوب و تقسيم آنها به حسب اسناد و متن, پرداخته شده است (۱۳۴ـ۱۳۶).
۶ .الخلاصة فى أصول الحديث, الحسين بن عبداللّه الطبيبى (م۷۴۳ق), تحقيق: صبحى السامرّائى, بيروت: عالم الكتب, ۱۴۰۵ق/۱۹۸۵م, ۱۷۱ص, الطبعة الأولى.
  نويسنده, در فصل سوم از باب اوّل, در اقسام حديث, به اقسام حديث ضعيفْ پرداخته است. مباحث مدرج, غريب و عزيز, مصحّف, مختلف الحديث, ناسخ و منسوخ, غريب الحديث, معلّل, مدلس, مضطرب, مقلوب و موضوع, مرتبط با مباحث نقد المتن است (۴۸ ـ ۸۲).
۷ .الأخبار الدخيلة, محمد تقى التسترى, تعليق: على اكبر غفارى, تهران: مطبعة الحيدرى, ۱۴۰۱ق, ۴ج, ۲۷۰+۲۸۸+۳۲۰+۳۱۹ص, الطبعة الثانيه.
مؤلف, در سه باب: الأحاديث المحرفة, الأخبار الموضوعة و الأدعية المحرّفة والموضوعة, با چندين فصل در هر باب, نمونه هايى از قواعد نقد متن و تعيين مصاديق آن, بيان داشته است. ضمناً سه جلد از اين كتاب, مستدركات كتاب اصلى هستند.
الأخبار التى تشهد ضرورة المذهب بتحريفها (۱ـ۱۰), الأخبار التى يشهد التاريخ بتحريفها (۱۱ـ۱۶) الأخبار التى وقع التحريف فيها بواسطة عدم الدقة فى سندها أو متنها (۷۷ـ۷۹), الأخبار التى وقع فيها التحريف بواسطة خلط الحواشى بالمتن (۸۶).
۸ .ابوهريره و احاديث ساختگى, السيد عبدالحسين شرف الدين الموسوى, ترجمه: نجفعلى ميرزايى, قم: انتشارات هجرت, زمستان ۱۳۷۶, ۲۴۹ص, دوم.
مرحوم علامه شرف الدين, پس از بررسى تاريخ ابوهريره, به نقد چهل حديث از وى پرداخته است. متن عربى كتاب در قم به وسيله انتشارات انصاريان در ۲۳۸صفحه به چاپ رسيده است.
۹ .الأحاديث التى خولف فيها مالك بن أنس, أبوالحسن الدارقطنى (م۳۸۵ق), تحقيق: أبو عبدالبارى رضا بن خالد الجزائرى, الرياض: مكتبة الرشد, ۱۴۱۸ق/۱۹۹۷م, ۱۹۲ص, الطبعة الأولى.
مالك, با بيشتر روايات سى نفر از مشايخ خود, مخالفت نموده است كه متن كتاب, راجع به اين موضوع است و بنابر اظهار محقّق كتاب, مخالفت وى, تنها از ديدگاه سند روايت نيست; بلكه شامل متن هم مى شود و بديهى است كه اين موضوع, در بحث عللِ حديث, جارى است.
  محقّق كتاب, اين نكته را هم تذكّر مى دهد كه جمع آورى مخالفت هاى مالك با اين احاديث, دليل بر صحّت گفتار وى نيست.
۱۰ .مصابيح الأنوار فى حلّ مشكلات الأخبار, السيد عبداللّه شُبّر (م۱۲۴۲ق), تحقيق و تعليق: السيد على بن محمد بن على بن حسين بن عبداللّه شبّر, بغداد: مطبعة الزهراء, ۲ج, ۴۴۹+۴۶۳ص.
مؤلف در اين كتاب, به شرح بسيارى از احاديث پرداخته است كه در برخى از آنها, توجّه به اشكالات وارد شده بر متن احاديث و پاسخگويى به آن هم آمده است.
۱۱ .العلل المتناهية فى الأحاديث الواهية, أبوالفرج عبدالرحمان بن الجوزى (م۵۹۷ق), قدّم له و ضبطه: خليل الميس, بيروت: دارالكتب العلمية, ۱۴۰۳ق/۱۹۸۳م, ۹۶۸ص, الطبعة الأولى.
نويسنده, پس از مقدمه, در باب علم «علل الحديث», به ۱۵۷۹ حديث در ابواب مختلف فقهى, اخلاقى, اعتقادى و… پرداخته است و عمدتاً عللِ حديث را از حيث سند, بررسى نموده و ضعف آن را اثبات كرده است; ليكن در پاره اى از موارد, علل آن را از جهت متن, مورد نقد قرار داده است.
۱۲ .سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ فى الأمة, محمد ناصرالدين الآلبانى, الرياض: مكتبة العارف, ۱۴۲۱ق/۱۹۹۲م, ۵ج, الطبعة الأولى الجديدة.D
در هر جلد, پانصد حديث ضعيف يا موضوع, آورده شده است كه برخى از آنها, از جهت متن هم مورد بررسى قرار گرفته است.
۱۳ .المنار المنيف فى الصحيح و الضعيف, شمس الدين محمد بن أبى بكر بن قيّم الجوزية, ويليه: المدخل فى أصول الحديث, الحاكم النيسابورى, هوامش: احمد عبدالشافى; بيروت: دارالكتب العلمية, ۱۴۰۸ق/۱۹۸۸م, ۱۷۶ص.
از فصل ششم تا فصل چهل و پنجم, به معيارهاى حديث موضوع, همراه با ذكر مصاديق, پرداخته شده است و البته در برخى از فصول, به ذكر مصاديق, اكتفا شده است (۴۷ـ۱۴۳).
  ۱۴ .سيرى در صحيحين, محمدصادق نجمى, قم: مؤلف, بهار ۱۳۷۴, ۴۱۵ص, چهارم.
مولف در فصل ششم: «توحيد در صحيحين» (۱۰۷ـ۱۶۹), و فصل هفتم: «نبوّت در صحيحين» (۱۸۳ـ۲۹۹) و فصل هشتم: «خلافت از نظر صحيحين» (۳۰۱ـ۴۱۵), روايات اهل سنّت را مورد ارزيابى قرار داده است.
۱۵ .الأحاديث المقلوبة و جواباتها, السيد آقا حسين بن على الطباطبائى البروجردى (م۱۳۸۰ق), تقديم و إعداد و ترجمت: السيد محمدرضا الحسينى الجلالى, قم: دارالحديث, ۱۳۷۴ش, ۶۷ص, الطبعة الأولى.
در اين كتاب, مؤلف به نُه سئوال حديثى كه جهت آزمايش بزرگان, با قلبِ در سند و يا متن براى آنها ارسال شده بوده, پاسخ داده است و به نقد هر كدام از جهت سند و يا متن, و يا ارجاع آنها به مصادر صحيح و يا شرح آنها مى پردازد.
۱۶ .دفاع عن الكافى, ثامر هاشم حبيب العميدى, قم: مركز الغدير للدراسات الإسلامية, ۱۴۱۵ق/۱۹۹۵م, ۲ج, ۷۶۸+۷۸۹ص, الطبعة الأولى.
الجزء الأول: ما احتج به المقلّدون فى ردّ أحاديث المهدى(ع) (۲۰۱ـ۳۴۲), موقف المقلّدون و غيرهم من أحاديث المهدى(ع) فى كتاب الكافى (۴۰۷ـ۶۱۱), الشبهات والطعون المثارة من خلال أحاديث التقية فى الكافى (۶۱۵ـ۶۵۶), الجزء الثانى: البداء و ما أثير حوله من تهم و افتراءات (۷ـ۲۱۳), شبهة تحريف القرآن: الفصل الأول, الطعون المثارة من خلال شبهة التحريف (۲۱۷ـ۳۳۲), الفصل الثانى, مناقشة روايات التحريف سنداً و دلالة (۳۳۳ـ۴۴۰).
  ب. مقالات
۱ .«حديث الاقتداء», السيد على الميلانى, تراثنا, العدد۲۰, ص۴۳ـ۵۶.
۲ .«حديث خطبة على(ع) بنت أبى جهل», السيد على الميلانى, تراثنا, العدد ۲۳, السنة السادسة, ربيع الثانى ۱۴۱۱ق, ص۳۱ـ ۴۸.
  ۳ .«حديث استخلاف النبى أبابكر فى الصلاة و اقتداؤه به فيها», السيد على الميلانى, تراثنا, العدد ۲۴, السنة السادسة, رجب ۱۴۱۱ق, ص۴۸ـ۷۶.
۴ .«أحاديث تحريم النبى(ص) متعة النساء», السيد على الميلانى, تراثنا, العدد ۲۵, السنة السادسة, شوّال ۱۴۱۱ق, ص ۴۲ـ۷۳.
۵ .«حديث اتباع سنة الخلفاء و اطاعة الأمراء», السيد على الحسينى الميلانى, تراثنا, العدد ۲۶, السنة السابعة, محرّم ۱۴۱۲ق, ص۴۳ـ۹۷.
۶ .«أحاديث مقلوبة فى مناقب الصحابة», السيد على الحسينى الميلانى, تراثنا, العدد۲۷, السنة السابعة, ربيع الآخر ۱۴۱۲ق.
۷ .«الأحاديث الواردة فى الخلفاء على ترتيب الخلافة», السيد على الحسينى الميلانى, تراثنا, العدد ۲۸, السنة السابعة, شعبان ۱۴۱۲ق.
۸ .«حديث الوصية بالثقلين», السيد على الحسينى الميلانى, تراثنا, العدد۲۹, السنة السابعة, شوّال ۱۴۱۲ق, ص۱۷۱ـ۱۸۷.
۹ .«حديث تزويج أم كلثوم بنت على(ع) من عمر بن الخطاب», السيد على الحسينى الميلانى, تراثنا, العددان ۳۰ـ۳۱, السنة الثامنة, محرّم ـ جمادى الآخر ۱۴۱۳ق, ص۴۱۶ـ۴۳۳.
۱۰ .«نقد الحديث: بين الاجتهاد و التقليد», السيد محمدرضا الحسينى الجلالى, تراثنا, العددان, ۳۲ـ۳۳, السنة الثامنة, رجب ـ ذوالحجة ۱۴۱۳ق, ص۷ـ۷۶.
۱۱ .«حديث السباطة سنداً و دلالة», السيد حسن الحسينى آل المجدّد الشيرازى, تراثنا, العددان, ۳۲ـ۳۳, رجب ـ ذوالحجة ۱۴۱۳ق, ص۲۴۳ـ۲۵۶.
۱۲ .«حديث تأثير السحر فى سيّد البشر فى ميزان النقد», السيد حسن الحسينى آل المجدّد الشيرازى, تراثنا, العددان ۳۸ـ۳۹, السنة العاشرة, محرّم ـ جمادى الآخر ۱۴۱۵ق, ص۶۳ـ۱۱۳.
۱۳ .«حديث التسامح فى أدلة السنن سنداً و دلالة», السيد حسن الحسينى آل المجدّد الشيرازى, علوم الحديث, العدد۲, السنة الأولى, رجب ـ ذوالحجه ۱۴۱۸ق, ص۲۷۱ـ۲۹۰.
  ۱۴ .«حول حديث سلاتجتمع أمتى على ضلالةز سنداً و دلالة», جعفر السبحانى, علوم الحديث, العدد۳, السنة الثانية, محرّم ـ جمادى الآخر ۱۴۱۹ق, ص۳۱۷ـ۳۱۹.
۱۵ .«نقدى بر حديث ”أصحابى كالنجوم“», عباس جلالى, علوم حديث, ش۱, پاييز ۱۳۷۵, ص۱۵۳ـ۱۸۱.
۱۶ .«تأمّلى در احاديث نقصان عقل زنان», مهدى مهريزى, علوم حديث, ش۴, تابستان ۱۳۷۶, ص۸۱ ـ۹۹.
۱۷ .«سيرى در كتاب الأخبار الدخيلة», عبدالمهدى جلالى, علوم حديث, ش۵, پاييز ۱۳۷۶, ص۱۵۴ـ۱۹۱.
۱۸ .«پژوهشى در أسباب نزول آيه ”اكمال دين“», على كورانى, ترجمه: مصطفى فضائلى, علوم حديث, ش۷, بهار ۱۳۷۷, ص۷۱ـ۱۲۰.
۱۹ .«نقد ديدگاه هاى اهل سنّت درباره حديث غدير», سيد محمود مدنى, علوم حديث, ش۷, بهار ۱۳۷۷, ص۱۲۱ـ۱۵۳.
۲۰ .«سخنى درباره الأخبار الدخيلة علامه شوشترى», رضا استادى, آينه پژوهش, سال ششم, ش۳, مرداد ـ شهريور ۱۳۷۴, ص۹ـ۱۹.

صفحه از 236