خود ، تقسيم كردند تا از اين راه ، به عبيد اللَّه بن زياد و يزيد بن معاويه تقرّب بجويند .
كِنده - كه فرماندهشان قيس بن اشعث بود - ، سيزده سر و هوازِن ، - كه فرماندهشان شمر بن ذى الجوشن بود - ، دوازده سر و تميم ، هفده سر و بنى اسد ، شانزده سر و مَذحِج ، هفت سر و بقيّه سپاه نيز سيزده سر آوردند .۱
۱۳۹۳.الفصول المهمّة : تعداد سرهاى كشتگان كه به همراه سر حسين عليه السلام براى عبيد اللَّه بن زياد - كه خدا لعنتش كند - آوردند ، هفتاد سر بود ؛ زيرا [قبيله] كِنده با جلودارشان قيس بن اشعث ، سيزده سر و [قبيله] هوازِن ، بيست سر و از بقيّه لشكر ، هر كدام از قبيلهها شش سر آوردند .۲
۴ / ۳
بر سرِ نيزه بردن سرها
۱۳۹۴.الأخبار الطوال : سرها را بر سرِ نيزهها بردند و هفتاد و دو سر بود .۳
۱۳۹۵.تاريخ الطبرى - به نقل از زرّ بن حُبَيش - : نخستين سرى كه بر سر چوب كردند ، سر حسين بود . خدا از او خشنود باشد و بر روحش درود فرستد !۴
۱۳۹۶.تاريخ الطبرى - به نقل از ابو مخنف - : جز اين نبود كه حسين عليه السلام كشته شد و سرش را همان روز عاشورا به همراه خولى بن يزيد و حُمَيد بن مسلم اَزدى به سوى عبيد اللَّه بن زياد فرستادند .۵
۱۳۹۷.تاريخ الطبرى - به نقل از قُرّة بن قيس تميمى - : سر بقيّه شهيدان نيز بريده شد و هفتاد و دو سر را با
1.رُوِيَ أنَّ رُؤوسَ أصحابِ الحُسَينِ عليه السلام كانَت ثَمانِيَةً وسَبعينَ رَأساً ، فَاقتَسَمَتهَا القَبائِلُ ؛ لِتَتَقَرَّبَ بِذلِكَ إلى عُبَيدِ اللَّهِ بنِ زِيادٍ ، وإلى يَزيدَ بنِ مُعاوِيَةَ .
فَجاءَت كِندَةُ بِثَلاثَةَ عَشَرَ رَأساً ، وصاحِبُهُم قَيسُ بنُ الأَشعَثِ . وجاءَت هَوازِنُ بِاثنَي عَشَرَ رَأساً ، وصاحِبُهُم شِمرُ بنُ ذِي الجَوشَنِ . وجاءَت تَميمٌ بِسَبعَةِ عَشَرَ رَأساً .
وجاءَت بَنو أسَدٍ بِسِتَّةَ عَشَرَ رَأساً ، وجاءَت مَذحِجٌ بِسَبعَةِ رُؤوسٍ ، وجاءَ سائِرُ النّاسِ بِثَلاثَةَ عَشَرَ رَأساً (الملهوف : ص ۱۹۰ ، بحار الأنوار : ج ۴۵ ص ۶۲) .
2.كانَت عِدَّةُ رُؤوسِ القَتلَى الَّتي حُمِلَت إلى عُبَيدِ اللَّهِ بنِ زِيادٍ لَعَنَهُ اللَّهُ مَعَ صُحبَةِ رَأسِ الحُسَينِ عليه السلام سَبعينَ رَأساً ، وذلِكَ أنَّ كِندَةَ جاءَت بِثَلاثَةَ عَشَرَ رَأساً مَعَ مُقَدِّمِهِم قَيسُ بنُ الأَشعَثِ ، وجاءَت هَوازِنُ بِعِشرينَ رَأساً ، وجاءَت أخلاطٌ مِنَ العَسكَرِ بِسِتَّةِ رُؤوسٍ (الفصول المهمّة : ص ۱۹۵) .
3.حُمِلَتِ الرُّؤوسُ عَلى أطرافِ الرِّماحِ ، وكانَتِ اثنَينِ وسَبعينَ رَأساً (الأخبار الطوال : ص ۲۵۹) .
4.أوَّلُ رَأسٍ رُفِعَ عَلى خَشَبَةٍ ، رَأسُ الحُسَينِ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ ، وصَلَّى اللَّهُ عَلى روحِهِ (تاريخ الطبرى : ج ۵ ص ۳۹۴ ، الطبقات الكبرى / الطبقة الخامسة من الصحابة : ج ۱ ص ۴۸۳ ح ۴۴۵) .
5.ما هُوَ إلّا أن قُتِلَ الحُسَينُ عليه السلام ، فَسُرِّحَ بِرَأسِهِ مِن يَومِهِ ذلِكَ [يَومِ عاشوراءَ ]مَعَ خَولِيِّ بنِ يَزيدَ وحُمَيدِ بنِ مُسلِمٍ الأَزدِيِّ إلى عُبَيدِ اللَّهِ بنِ زِيادٍ (تاريخ الطبرى : ج ۵ ص ۴۵۵ ، أنساب الأشراف : ج ۳ ص ۴۱۱) .