۱ / ۳
تاراج كردن خيمهها و غارت اموال دختران پيامبر صلى اللَّه عليه و آله
۱۲۴۶.تاريخ الطبرى - به نقل از ابو مخنف ، از امام صادق عليه السلام - : مردم به سوى سُرخاب و جامههاى گرانبها و شتران رفتند و آنها را تاراج كردند .
مردم به سوى حسين عليه السلام و اثاث و وسايل كاروان، هجوم آوردند و حتّى براى گرفتن لباس روى زنان نيز ، با آنها درگير مىشدند و چون چيره مىشدند ، آن را مىبردند .۱
۱۲۴۷.أنساب الأشراف : مردم به سوى سُرخاب و جامههاى گرانبها و شتران رفتند و آنها را به تاراج بردند . رُحَيل بن زُهَير جُعفى ، جرير بن مسعود حضرمى و اُسَيد بن مالك حَضرَمى ، بيشترِ اين جامهها را بردند و ابو الجَنوب جُعفى ، شترى را برد كه با آن ، آب مىكشيد و نامش را حسين نهاده بود ... .
مردم ، چادرهاى زنان را از روى آنان مىكشيدند كه عمر بن سعد ، آنان را از اين كار ، منع كرد و آنان دست برداشتند .۲
۱۲۴۸.الأخبار الطوال : سپس مردم به سوى [عطر و] سرخابى كه [حسين عليه السلام] از كاروان تجارى[-ِ يمن ]گرفته بود۳ و نيز به سوى آنچه در خيمهها بود ، رفتند و آنها را به تاراج بردند .۴
۱۲۴۹.البداية و النهاية - به نقل از حُمَيد بن مسلم - : مردم ، همه اموال نقد و غير نقد حسين عليه السلام را ميان خود ، تقسيم كردند ، حتّى آنچه را در خيمه بود و لباسهاى تميز [يا رويينِ ]زنان را .۵
۱۲۵۰.سير أعلام النبلاء : اثاثيه حسين عليه السلام را به تاراج بردند . مردى زيور فاطمه دختر حسين عليه السلام را گرفت و
1.مالَ النّاسُ عَلَى الوَرسِ وَالحُلَلِ وَالإِبِلِ ، وَانتَهَبوها .
قالَ : ومالَ النّاسُ عَلى نِساءِ الحُسَينِ عليه السلام وثَقَلِهِ ومَتاعِهِ ، فَإِن كانَتِ المَرأَةُ لَتُنازَعُ ثَوبَها عَن ظَهرِها حَتّى تُغلَبَ عَلَيهِ ، فَيُذهَبَ بِهِ مِنها (تاريخ الطبرى : ج ۵ ص ۴۵۳ ، الكامل فى التاريخ : ج ۲ ص ۵۷۳) .
2.مالَ النّاسُ عَلَى الوَرسِ وَالحُلَلِ وَالإِبِلِ ، فَانتَهَبوها ، وأخَذَ الرُّحَيلُ بنُ زُهَيرٍ الجُعفِيُّ وجَريرُ بنُ مَسعودٍ الحَضرَمِيُّ واُسَيدُ بنُ مالِكٍ الحَضرَمِيُّ أكثَرَ تِلكَ الحُلَلِ وَالوَرسِ ، وأخَذَ أبُو الجَنوبِ الجُعفِيُّ جَمَلاً كانَ يُستَقى عَلَيهِ الماءُ ، وسَمّاهُ حُسَيناً ! ! ...
جاذَبُوا النِّساءَ مَلاحِفَهُنَّ عَن ظُهورِهِنَّ ، فَمَنَعَ عُمَرُ بنُ سَعدٍ مِن ذلِكَ ، فَأَمسَكوا (أنساب الأشراف : ج ۳ ص ۴۰۹) .
3.ر . ك : ج ۱ ص ۶۱۲ (بخش چهارم / فصل هفتم / گرفتن اموال ارسالى از يمن براى يزيد) .
4.ثُمَّ مالَ النّاسُ عَلى ذلِكَ الوَرسِ الَّذي كانَ أخَذَهُ مِنَ العيرِ ، وإلى ما فِي المَضارِبِ ، فَانتَهَبوهُ (الأخبار الطوال : ص ۲۵۸ ، بغية الطلب فى تاريخ حلب : ج ۶ ص ۲۶۲۹) .
5.تَقاسَمَ النّاسُ ما كانَ مِن أموالِهِ وحَواصِلِهِ ، وما في خِبائِهِ حَتّى ما عَلَى النِّساءِ مِنَ الثِّيابِ الطّاهِرَةِ (البداية و النهاية : ج ۸ ص ۱۸۸) .