۱۶۴۲. عنه صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله : مَن خافَ النّاسَ لِسانُهُ فَهُوَ مِن أهلِ النّارِ . ^۱

۱۶۴۳. عنه صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله : مَن كانَ مُؤذِيا لِجارِهِ مِن غَيرِ حَقٍّ ، حَرَمَهُ اللّه‏ُ ريحَ الجَنَّةِ ومَأواهُ النّارُ . ^۲

۱۶۴۴. عنه صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله : يُسَلِّطُ اللّه‏ُ الجَرَبَ عَلى أهلِ النّارِ، فَيَحُكّونَ حَتّى تُبدُوَ عِظامُهُم ، فَيُقالُ لَهُم : هَل يُؤذيكُم هذا ؟ فيَقولونَ : إي وَاللّه‏ ! فَيُقالُ : هذا بِما كُنتُم تُؤذونَ المُؤمِنينَ . ^۳

۱۰ / ۵۹

النَّميمَةُ

۱۶۴۵. رسول اللّه‏ صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله : مَن مَشى في نَميمَةٍ بَينَ اثنَينِ سَلَّطَ اللّه‏ُ عَلَيهِ في قَبرِهِ نارا تُحرِقُهُ إلى يَومِ القِيامَةِ ، وإذا خَرَجَ مِن قَبرِهِ سَلَّطَ اللّه‏ُ عَلَيهِ تِنيّنا أسوَدَ يَنهَشُ لَحمَهُ حَتّى يَدخُلَ النّارَ . ^۴

۱۶۴۶. عنه صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله : صاحِبُ النَّميمَةِ لا يَستَريحُ مِن عَذابِ اللّه‏ِ عز و جل فِي الآخِرَةِ . ^۵

۱۰ / ۵۶

الغِشُّ

۱۶۳۷. الإمام الصادق عليه ‏السلام : مَن غَشَّ أخاهُ وحَقَّرَهُ وناواهُ ، جَعَلَ اللّه‏ُ النّارَ مَأواهُ . ^۱

۱۰ / ۵۷

الخِيانَةُ

۱۶۳۸. رسول اللّه‏ صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله : مَن خانَ أمانَةً فِي الدُّنيا ولَم يَرُدَّها عَلى أربابِها ، ماتَ عَلى غَيرِ دينِ الإِسلامِ ، ولَقِيَ اللّه‏َ عز و جل وهُوَ عَلَيهِ غَضَبانُ ؛ فَيُؤمَرُ بِهِ إلَى النّارِ فَيُهوى بِهِ في شَفيرِ جَهَنَّمَ أبَدَ الآبِدينَ . ^۲

۱۶۳۹. الإمام عليّ عليه ‏السلام : إيّاكَ وَالخِيانَةَ ؛ فَإِنَّها شَرُّ مَعصِيَةٍ ، وإنَّ الخائِنَ لَمُعَذَّبٌ بِالنّارِ عَلى خِيانَتِهِ . ^۳

۱۶۴۰. عنه عليه ‏السلام : خِيانَةُ المُستَسلِمِ وَالمُستَشيرِ مِن أفظَعِ الاُمورِ وأعظَمِ الشَّرورِ ، وموجِبُ عَذابِ السَّعيرِ . ^۴

۱۰ / ۵۸

الإيذاءُ

۱۶۴۱. رسول اللّه‏ صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله : مَن نَظَرَ إلى أخيهِ المُسلِمِ نَظرَةً يُخيفُهُ بِها ، أخافَهُ اللّه‏ُ يَومَ القِيامَةِ . ^۵