۷۷۲. عنه صلى الله عليه و آله : لا يَدخُلُ الجَنَّةَ قَتّاتٌ ۱ . ۲
۷۷۳. عنه صلى الله عليه و آله : لا يَدخُلُ الجَنَّةَ ... الظَّلُومُ لِلنّاسِ . ۳
۷۷۴. الإمام عليّ عليه السلام : إِيّاكَ وَالجَورَ! فَإِنَّ الجائِرَ لا يَرِيحُ ۴ رائِحَةَ الجَنَّةِ . ۵
۷۷۵. رسول اللّه صلى الله عليه و آله : إِذا خَلَصَ المُؤمِنُونَ مِن النّارِ حُبِسُوا بِقَنطَرَةٍ بَينَ الجَنَّةِ وَالنّارِ ، فَيَتَقاصُّونَ مَظالِمَ كانَت بَينَهُم فِي الدُّنيا حَتَّى إِذا نُقُّوا وَهُذِّبُوا أُذِنَ لَهُم بِدُخُولِ الجَنَّةِ . فَوَالَّذِي نَفسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ! لَأَحَدُهُم بِمَسكَنِهِ فِي الجَنَّةِ أَدَلُّ بِمَنزِلِهِ كانَ فِي الدُّنيا . ۶
۷۷۶. عنه صلى الله عليه و آله : ما مِنعَبدٍ يَستَرعِيهِ اللّهُ رَعِيَّةً، فَلَم يُحِطها بِنُصحِهِ، إِلّا لَم يَجِد رائِحَةَ الجَنَّةِ. ۷
۷۷۷. عنه صلى الله عليه و آله : ما مِن عَبدٍ يَستَرعِيهِ اللّهُ رَعِيَّةً يَمُوتُ يَومَ يَمُوتُ وَهُوَ غاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ ، إِلَا حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الجَنَّةَ . ۸
1.هو النمّام، وقيل: النمّام: الذي يكون مع القوم يتحدّثون فيَنُمّ عليهم، والقَتّات: الذي يتسمّع على القوم وهم لا يعلمون ثمّ يَنِمّ (النهاية : ج ۴ ص ۱۱ «قتت»).
2.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۷ ح ۴۹۶۸ عن حسين بن زيد عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، الأمالي للطوسي : ص ۳۸۳ ح ۸۲۵ عن حذيفة ، بحار الأنوار : ج ۷۵ ص ۲۶۵ ح ۸ ؛ صحيح البخاري : ج ۵ ص ۲۲۵۰ ح ۵۷۰۹ ، صحيح مسلم : ج ۱ ص ۱۰۱ ح ۱۶۹ ، سنن ابي داوود : ج ۴ ص ۲۶۸ ح ۴۸۷۱ ، سنن الترمذي : ج ۴ ص ۳۷۵ ح ۲۰۲۶ كلّها عن حذيفة ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۶۵۵ ح ۸۳۵۰ .
3.كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۱۷ ح ۴۳۷۴۴ نقلاً عن مسند ابن حنبل عن عبد الرحمن بن غنم .
4.لم يَرَحْ رائِحَةَ الجَنّة: أي لم يشمّ ريحها (النهاية: ج ۲ ص ۲۷۲ «روح»).
5.غرر الحكم : ح ۲۶۷۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۹۵ ح ۲۱۹۵ وفيه «يشمّ» بدل «يريح».
6.صحيح البخاري : ج ۲ ص ۸۶۱ ح ۲۳۰۸ ، مسند ابن حنبل : ج ۴ ص ۲۸ ح ۱۱۰۹۵ نحوه ، صحيح ابن حبّان : ج ۱۶ ص ۴۶۱ ح ۷۴۳۴ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۲ ص ۳۸۵ ح ۳۳۴۹ ، مسند أبي يعلى : ج ۲ ص ۶۴ ح ۱۱۸۱ كلّها عن أبي سعيد الخدري ، كنز العمّال : ج ۱۴ ص ۳۷۰ ح ۳۸۹۷۸.
7.صحيح البخاري : ج ۶ ص ۲۶۱۴ ح ۶۷۳۱ عن معقل بن يسار ، مسند الشهاب : ج ۲ ص ۲۱ ح ۸۰۴ ، كنز العمّال : ج ۶ ص ۳۳ ح ۱۴۷۲۶ نقلاً عن ابن عساكر وكلاهما عن عبد الرحمن بن سمرة نحوه.
8.صحيح مسلم : ج ۱ ص ۱۲۵ ح ۲۲۷ ، سنن الدارمي : ج ۲ ص ۷۸۰ ح ۲۶۹۳ ، السنن الكبرى : ج ۹ ص ۷۱ ح ۱۷۹۰۲ ، شعب الإيمان : ج ۶ ص ۱۳ ح ۷۳۶۲ كلّها عن معقل بن يسار ، كنز العمّال : ج ۶ ص ۲۵ ح ۱۴۶۸۵ ، تاريخ دمشق : ج ۳۷ ص ۴۴۹ ح ۷۵۶۲ ، مسند ابن الجعد : ص ۴۵۸ ح ۳۱۴۰ ، مسند ابن حنبل : ج ۷ ص ۲۸۴ ح ۲۰۳۱۳ ، المعجم الكبير : ج ۲۰ ص ۲۰۷ ح ۴۷۴ .