راجع : بحار الأنوار : ج ۳۸ ص ۲۶ ـ ۴۰ .
۹ / ۳
عَلِيٌّ فاروقُ الاُمَّةِ
۷۴۰.المعجم الكبير عن أبيذرّ وسلمان:أخَذَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بِيَدِ عَلِيٍّ عليه السلام فَقالَ : إنَّ هذا أوَّلُ مَن آمَنَ بي ، وهُوَ أوَّلُ مَن يُصافِحُني يَومَ القِيامَةِ ، وهذَا الصِّدّيقُ الأَكبَرُ ، وهذا فاروقُ هذِهِ الاُمَّةِ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ ، وهذا يَعسوبُ المُؤمِنينَ ، وَالمالُ يَعسوبُ الظّالِمِ . ۱
۷۴۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :سَتَكونُ مِن بَعدي فِتنَةٌ ، فَإِذا كانَ ذلِكَ فَالزَموا عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ ؛ فَإِنَّهُ أوَّلُ مَن يَراني ، وأوَّلُ مَن يُصافِحُني يَومَ القِيامَةِ ، وهُوَ مَعي فِي السَّماءِ الأَعلى ، وهُوَ الفاروقُ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ . ۲
۷۴۲.عنه صلى الله عليه و آله :سَتَكونُ بَعدي فِتنَةٌ ، فَإِذا كانَ ذلِكَ فَالزَموا عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ ؛ فَإِنَّهُ أوَّلُ مَن يَراني ، وأوَّلُ مَن يُصافِحُني يَومَ القِيامَةِ ، وهُوَ الصِّدّيقُ الأَكبَرُ ، وهُوَ فاروقُ هذِهِ الاُمَّةِ ؛ يَفرُقُ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ ، وهُوَ يَعسوبُ المُؤمِنينَ . ۳
1.المعجم الكبير : ج ۶ ص ۲۶۹ ح ۶۱۸۴ ، تاريخ دمشق : ج ۴۲ ص ۴۱ ح ۸۳۶۸ ؛ الإرشاد : ج ۱ ص ۳۱ عن أبي ذرّ ، الأمالي للطوسي : ص ۲۱۰ ح ۳۶۱ ، المناقب للكوفي : ج ۱ ص ۲۶۷ ح ۱۷۹ و ص ۲۸۰ ح ۱۹۴ . راجع : ص ۲۴ (خليفة النبيّ بعده) .
2.تاريخ دمشق : ج ۴۲ ص ۴۵۰ ح ۹۰۲۶ عن أبي ليلى الغفاري ، المناقب للخوارزمي : ص ۱۰۵ ح ۱۰۸ عن أبي ليلى وليس فيه من «فإنّه» إلى «الأعلى» .
3.اُسد الغابة : ج ۶ ص ۲۶۵ الرقم ۶۲۱۴ ، الاستيعاب : ج ۴ ص ۳۰۷ الرقم ۳۱۸۸ ، الإصابة : ج ۷ ص ۲۹۴ الرقم ۱۰۴۸۴ ؛ بشارة المصطفى : ص ۱۵۲ ، المناقب لابن شهر آشوب : ج ۳ ص ۹۱ نحوه وكلّها عن أبي ليلى الغفاري .