487
مختصر تفسير القمّي

[ ۴۴ ] قوله: «لا بارِدٍ ولا كَرِيمٍ»، قال: «حارّ كريه، يقطّع الأمعاء، يكرهون على شدّته».
[ ۴۵ ] قوله: «إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُتْرَفِينَ» أي: منعّمين في غير طاعة اللَّه.
[ ۴۶ ] قوله: «وَكَانُوا يُصِرُّونَ» أي: يقولون.
قوله: «عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ» أي: الذنب. وقيل: يصرّون على الكفر والشرك.
[ ۵۲ ] قوله: «لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِن زَقُّومٍ». الزقوم: طعام أهل النار، لا يسمن ولا يغني من جوع، كلّما أكلوا منه ازدادوا جوعاً.
[ ۶۵ ] قوله: «فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ» أي: تتعجبون من ظلّت تفعل كذا: اذا فعلتها مراراً.
قوله: «تَفَكَّهُونَ» أي: تعجبون وتندمون.
[ ۶۶ ] قوله: «إِنَّا لَمُغْرَمُونَ»، أي: معذّبون.
[ ۶۹ ] قوله: «الْمُزْنِ» أي: السحاب الأبيض، دون ماء.
[ ۷۰ ] قوله: «أُجَاجاً» أي: ملحاً مرّاً . ۱
[ ۶۴ ] قوله: «الزارعون» أي: المنبتون.
[ ۶۵ ] قوله: «حُطَاماً» أي: يابساً.
[ ۷۰ ] قوله: «فَلَوْلاَ تشكرونَ» أي: تقولون: الحمد للَّه ربّ العالمين.
[ ۷۱ ] قوله: «تُورُونَ» أي: تقتدحون وتستخرجون النار من الزناد والحجارة والحديد.
[ ۷۲ ] قوله: «أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا» أي: خلقتم.
[ ۷۳ ] قوله: «وَمَتَاعاً لِلْمُقْوِينَ» أي: المسافرين الذين لا زاد لهم، وقيل: الذين نزلوا القوى - مدّاً وقصراً - وهي المفازة. والقويّ: الفقير . ۲

1.روى معناه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۲۷۰، عن تفسير القمّي. وقد فسّر الاُجاج بالمرّ في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام، في قوله تعالى: «وهذا مِلْحٌ أُجاجٌ» في تفسير الآية (۱۲) من سورة فاطر (۳۵).

2.رواه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۲۷۰، عن تفسير القمّي.


مختصر تفسير القمّي
486

[ ۲۲ ] وقوله: «وحُوُر» أي: بيض .
وقوله: «عِيِنٌ» أي: وسيعات الأعين .
[ ۲۳ ] وقوله: «المَكْنُونِ»: الحصون في صدفه .
[ ۲۵ ] قوله تعالى: «لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ولا تَأْثِيماً»، قال: «لغواً: باطلاً. تأثيماً: قولاً يوجب الإثم » . ۱
[ ۲۶ ] قوله تعالى: «سلاما سلاماً»، قال: «سلامة » .
[ ۳۴ ] قوله تعالى: «وفرش مرفوعة»، قال: «عالية، وقيل: السراري والجواري في المقاصير».
[ ۳۵ ] وقوله: «إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً»، قال: «ابتداءاً».
[ ۳۶ ] وقوله: «فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً»، قال: «لم يمسسهنّ أحد». وقيل: إذا افتضضن عادت بكارتهنّ إليهنّ».
[ ۳۷ ] وقوله: «عُرُباً»، قال: «محببات إلى أزواجهنّ بنظارتهن وأخلاقهنّ وملاعبتهنّ»
وقوله: «أَتْراباً» أي: على سنّ واحدة . ۲
[ ۳۹ - ۴۰ ] قوله تعالى: «ثُلَّةٌ مِنَ الاوَّلِينَ وثُلَّةٌ مِنَ الآْخِرِينَ»، قال ابن عبّاس: «أهل الجنّة مائة وعشرون صفاً، ثمانون صفاً من اُمّة محمّد، وأربعون صفّاً من سائر الاُمم.
[ ۴۲ ] قوله: «فِى سَمُومٍ وحَمِيمٍ»، قال: «السموم: هي أنواع الحجارة تلهب ناراً، وما يهبّ منها ليلاً يسمّى: غرورا، والحميم: ماء حارّ».
[ ۴۳ ] قوله: «وظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ»، قال: «دخان أسود متكاثف. و اليحموم: الأسود من كلّ شي‏ء».

1.روى معناه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۲۶۰، عن تفسير القمّي.

2.روى معناه البحراني في البرهان، ج ۵، ص ۲۶۳، عن تفسير القمّي.

تعداد بازدید : 86331
صفحه از 611
پرینت  ارسال به