[ ۴۴ ] قوله: «لا بارِدٍ ولا كَرِيمٍ»، قال: «حارّ كريه، يقطّع الأمعاء، يكرهون على شدّته».
[ ۴۵ ] قوله: «إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُتْرَفِينَ» أي: منعّمين في غير طاعة اللَّه.
[ ۴۶ ] قوله: «وَكَانُوا يُصِرُّونَ» أي: يقولون.
قوله: «عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ» أي: الذنب. وقيل: يصرّون على الكفر والشرك.
[ ۵۲ ] قوله: «لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِن زَقُّومٍ». الزقوم: طعام أهل النار، لا يسمن ولا يغني من جوع، كلّما أكلوا منه ازدادوا جوعاً.
[ ۶۵ ] قوله: «فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ» أي: تتعجبون من ظلّت تفعل كذا: اذا فعلتها مراراً.
قوله: «تَفَكَّهُونَ» أي: تعجبون وتندمون.
[ ۶۶ ] قوله: «إِنَّا لَمُغْرَمُونَ»، أي: معذّبون.
[ ۶۹ ] قوله: «الْمُزْنِ» أي: السحاب الأبيض، دون ماء.
[ ۷۰ ] قوله: «أُجَاجاً» أي: ملحاً مرّاً . ۱
[ ۶۴ ] قوله: «الزارعون» أي: المنبتون.
[ ۶۵ ] قوله: «حُطَاماً» أي: يابساً.
[ ۷۰ ] قوله: «فَلَوْلاَ تشكرونَ» أي: تقولون: الحمد للَّه ربّ العالمين.
[ ۷۱ ] قوله: «تُورُونَ» أي: تقتدحون وتستخرجون النار من الزناد والحجارة والحديد.
[ ۷۲ ] قوله: «أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا» أي: خلقتم.
[ ۷۳ ] قوله: «وَمَتَاعاً لِلْمُقْوِينَ» أي: المسافرين الذين لا زاد لهم، وقيل: الذين نزلوا القوى - مدّاً وقصراً - وهي المفازة. والقويّ: الفقير . ۲