شناختنامه قرآن بر پايه قرآن و حديث - جلد چهارم
صفحه 7
بخش ششم : تفسير و تأويل قرآن
فصل يكم : نياز به تفسير و تأويل قرآن
پژوهشى در باره شمار بَطنهاى قرآن
پژوهشى در باره تفسير و تأويل و تنزيل قرآن
فصل دوم : شناخت تفسير و تأويل
فصل سوم : تفسير شدن قرآن با قرآن
فصل چهارم : نمونههايى از احاديث تفسيرى
فصل پنجم : آفات تفسير و تأويل
شناختنامه قرآن بر پايه قرآن و حديث - جلد چهارم
صفحه 8
الفصل الأوّل:الحاجَةُ إلَى التَّفسيرِ وَالتَّأويلِ
۱ / ۱
أصنافُ آياتِ القُرآنِ
الكتاب
(هُوَ الَّذِى أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَبَ مِنْهُ ءَايَتٌ مُّحْكَمَتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَبِ وَأُخَرُ مُتَشَبِهَتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِى قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَبَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّ سِخُونَ فِى الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُواْ الْأَلْبَبِ) .۱
الحديث
۱۴۴۴.صحيح البخاري عن عائشة : تَلا رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله هذِهِ الآيَةَ: (هُوَ الَّذِى أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَبَ مِنْهُ ءَايَتٌ مُّحْكَمَتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَبِ وَأُخَرُ مُتَشَبِهَتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِى قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَبَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّ سِخُونَ فِى الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُواْ الْأَلْبَبِ ) قالَت: قالَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله: فَإِذا رَأَيتِ الَّذينَ يَتَّبِعونَ ما تَشابَهَ مِنهُ فَاُولئِكَ الَّذينَ سَمَّى اللَّهُ ، فَاحذَروهُم .۲
1.آل عمران: ۷ .
2.صحيح البخاري: ج ۴ ص ۱۶۵۵ ح ۴۲۷۳ ، صحيح مسلم: ج ۴ ص ۲۰۵۳ ح ۱ ، سنن أبي داوود: ج ۴ ص ۱۹۸ ح ۴۵۹۸ ، سنن الترمذي: ج ۵ ص ۲۲۳ ح ۲۹۹۴ ، سنن الدارمي: ج ۱ ص ۵۹ ح ۱۴۵ وليس فيه «فاُولئك الذين سمّى اللَّه» ، سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۱۸ ح ۴۷ نحوه ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۱۹۳ ح ۹۷۹ .